الاحتلال يعلن اغتيال 9 من عناصر حماس في الهجوم على مدرسة الجعوني
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال اغتيال 9 عناصر تابعين لحركة حماس أمس الأربعاء، في هجوم مركز على مدرسة "الجعوني" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأضاف جيش الاحتلال في بيانه: لدى تلقي الادعاء بأنه قتل بهذه الهجمة بعض العمال المحليين الفلسطينيين التابعين لوكالة اونروا قام جيش الدفاع الإسرائيلي بمخاطبة الوكالة سعيًا للحصول على أسماء وبيانات الأشخاص لدراسة الموضوع بشكل جدي، إلا أنه حتى تأريخه لم يتم الرد على هذه المخاطبات المتكررة.
1. أيسر قرضايا - أحد عناصر الجناح العسكري وجهاز الأمن الداخلي التابع لمنظمة حماس.
2. محمد عدنان أبو زايد - أحد عناصر الجناح العسكري لمنظمة الإرهابية الذي كان يعمل على إطلاق قذائف الهاون إلى قوات جيش الدفاع والأراضي الإسرائيلية، كما كان سابقًا أحد عناصر القوة البحرية التابعة للمنظمة، وبنفس الوقت كان في الماضي أحد موظفي الأونروا.
3. باسم ماجد شاهين - قائد مجموعة في الجناح العسكري لمنظمة حماس الذي شارك في مجزرة يوم 7 أكتوبر بمنطقة غلاف غزة.
4. عمر الجديلي - أحد عناصر الجناح العسكري وجهاز الأمن الداخلي التابع لمنظمة حماس.
5. أكرم صابر الغليضي - أحد عناصر الجناح العسكري وجهاز الأمن الداخلي التابع لمنظمة حماس.
6. محمد عيسى أبو الأمير- أحد عناصر الجناح العسكري لمنظمة حماس الذي شارك في مجزرة يوم 7 أكتوبر بمنطقة غلاف غزة.
7. شريف سلام - أحد عناصر الجناح العسكري لمنظمة حماس.
8. ياسر إبراهيم أبو شرار - أحد عناصر الجناح العسكري وأحد عناصر لجان الطوارئ لحماس في مخيم النصيرات، يعمل بنفس الوقت موظفًا في الأونروا.
9. اياد مطر- أحد عناصر الجناح العسكري لمنظمة حماس ، يعمل بنفس الوقت موظفًا في الأونروا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال اغتيال عناصر حماس الهجوم
إقرأ أيضاً:
حماس تنفي نزع سلاحها: المقاومة مستمرة حتى زوال الاحتلال
نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان رسمي صدر اليوم، ما تداولته بعض وسائل الإعلام العبرية عن استعدادها لنزع سلاحها، واصفة ذلك بأنه "غير دقيق ولا يعكس موقف الحركة الثابت".
وجاء في البيان: "نؤكد مجددًا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائمًا، وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية"، مشددة على أن التخلي عن هذا الحق لن يتم إلا بـ"استعادة الحقوق الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس".
ويأتي هذا التصريح تعليقًا على تصريحات نسبت إلى المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أفاد فيها بأن حماس أبدت استعدادًا للتخلي عن سلاحها في إطار تسوية شاملة، وهو ما نفته الحركة بشكل قاطع.
وأكدت حماس أن "المقاومة خيار استراتيجي، وليست ورقة تفاوض"، وأن سلاحها سيظل "صمام أمان للشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال وممارساته العدوانية".
يذكر أن البيان يأتي في ظل تصاعد التوترات في قطاع غزة، وتزايد الضغوط الإقليمية والدولية لدفع الأطراف الفلسطينية إلى الدخول في مسار سياسي جديد قد يقود إلى اتفاق تهدئة شامل، وهو ما تراه بعض الفصائل محاولة لفرض حلول منقوصة لا تضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.