7 ملفات ناقشتها الجلسات التخصصية المغلقة للحوار الوطني خلال أسبوع
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
عدد من القضايا المهمة ناقشها الحوار الوطني من خلال الجلسات التخصصية المغلقة في مقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، خلال الأسبوع المنصرف وذلك الثلاث محاور «السياسي، الاقتصادي والمجتمعي».
وجاءت أبرز الملفات التي تم مناقشتها في الجلسات المغلقة للمحاور الثلاث في الحوار الوطني «السياسي، الاقتصادي والمجتمعي»:
جلستان لملفات للمحورين المجتمعي والسياسييوم الاثنين الماضي 7 اغسطس في جلستي متخصصتين لقضايا المحورين المجتمعي والسياسي تمت مناقشة القضايا التالية في جلستين بالتوازي:
- ملف الهوية الوطنية ضمن لجنة الثقافة والهوية الوطنية للمحور المجتمعي.
- النظام الانتخابي للمجالس الشعبية المحلية ضمن لجنة المحليات للمحور السياسي.
وفي الثلاثاء 8 أغسطس تم عقد جلستين بالتوازي لمناقشة المحور المجتمعي، إذ تمت مناقشة التالي:
- التعليم قبل الجامعي ضمن لجنة التعليم والبحث العلمي.
- تشخيص الحالة السكانية في مصر وتحسين الخصائص السكانية.
وفي الأربعاء 9 أغسطس تم عقد 3 جلسات، واحدة منهم خاصة بالمحور السياسي، وجلستي خاصتين لمناقشة ملفات المحور الاقتصادي، وجاءت كالتالي:
-صياغة النظام الخاص بالنظام الانتخابي وآليات تطبيقه ضمن لجنة المحليات للمحور السياسي.
- لجنة الاستثمار الخاص «محلي - أجنبي» ما بين الواقع والفرص والتحديات ضمن لجنة لجنة الاستثمار الخاص «محلي - أجنبي» للمحور الاقتصادي.
- دور الدولة في توفير مستلزمات الإنتاج والتسعير «دعم الائتمان والديون» ضمن لجنة الزراعة والأمن الغذائي للمحور الاقتصادي.
وتستهدف الجلسات المتخصصة في الوصول إلى صيغة نهائية لمخرجات الجلسات العامة التي تم عقدها خلال الأسابيع الماضية، والانتهاء من صياغتها قبل رفعها إلى مجلس أمناء الحوار الوطني، والذي بدوره سيرفعها إلى رئيس الجمهورية لبحث آلية تنفيذها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الجلسات التخصصية المحور السياسي المحور المجتمعي المحور الاقتصادي ضمن لجنة
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يشهد العروض التخصصية لبرنامج الخدمة الوطنية للعام 2024/2025
شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم الخميس، عروضاً تخصصية قدمها مجندو الدفعة الثانية والعشرين من منتسبي الخدمة الوطنية ضمن فعاليات البرنامج للعام 2024-2025، وذلك في مركز تدريب سيح حفير، بحضور اللواء الركن الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، نائب رئيس أركان القوات المسلحة، وعدد من كبار ضباط وزارة الدفاع، إضافة إلى أُسر المجندين.
وأشاد سموّه بالمستوى الرفيع من الانضباط والجاهزية التي أظهرها المجندون، منوهاً بالمهارات العسكرية والمعرفية التي اكتسبوها مؤهلةً إياهم لتحمّل مسؤولية الدفاع عن الوطن بكل انتماء وفخر وإخلاص، فيما أثنى سموّه على جهود القائمين على برنامج الخدمة الوطنية في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الدائمة بتوفير أعلى مستويات التدريب والتأهيل للكوادر الملتحِقة بالبرنامج.
وقال سموّ ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «إن ما نشهده اليوم من أداء احترافي وتكامل في الجاهزية البدنية والمعرفية والتكتيكية لمنتسبي الخدمة الوطنية هو ثمرة الدعم المستمر والتوجيهات السديدة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، إذ يأتي هذا الأداء، الذي نعتز به ونقدّره، كتجسيدٍ حقيقي لرؤية دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة بشأن توفير كافة المعطيات اللازمة لبناء الإنسان القادر على حماية مكتسبات الوطن وصون سلامته وضمان مقومات ازدهاره».
وأضاف سموّه أن «إعداد العنصر الوطني وضمان جاهزيته الميدانية والمعرفية، يتطلب استثماراً استراتيجياً في التدريب المتخصص الذي يجمع بين المعارف والعلوم العسكرية المتقدمة، والجاهزية البدنية العالية، والمهارات التكتيكية الدقيقة.. وهذا ما لمسناه في العروض التي عكست مستوياتٍ مُشرّفةً من الاحترافية والكفاءة وبيّنت المدى المتقدم لما اكتسبه منتسبو الخدمة الوطنية من قدرات تؤهلهم لأداء المهام الدفاعية بكل اقتدار».
وافتُتحت العروض بعزف السلام الوطني، تبعها استعراض ميداني تضمّن تنفيذ تمارين قتالية وتكتيكية متقدمة، بالإضافة إلى عروض للمشاة والتنسيق الجماعي ومهارات الميدان، والتي عكست الاحترافية العالية في أداء المهام.
وقد خضع المجندون لتدريبات شاملة خلال فترة برنامج الخدمة الوطنية شملت الجوانب النظرية والعملية، بالإضافة إلى اللياقة البدنية والفنون القتالية والانضباط، لضمان تكامل كافة العناصر التي تكفل إعداد الكوادر القادرة على تقديم أعلى مستويات الأداء الميداني والكفاءة التامة في تنفيذ المهام.