عمرو مصطفى يثير الجدل مجدداً حول أغنيتين لـ "الهضبة"
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
لا يزال المُلحن المصري عمرو مصطفى مستمراً في إثارة الجدل بسبب حقوق ملكيته في الأغاني القديمة، لاسيما بعد إعلان نيته إعادة إصدار جميع الأغاني التي شارك فيها لتكون بصوته.
وفي تطور جديد، كشف عمرو مصطفى، الأحد، عن لجوئه إلى القضاء لحفظ حقوق الملكية، لأغنيتي "قصاد عيني"، و"بينا ميعاد"، حيث أشار إلى تعمد تجاهل وضع اسمه كملحن عليها.وكتب عمرو، منشوراً، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قال خلاله إنه تعرض للظلم في الأغنيتين المشار إليهما، لعدم نسب العملين لملحنهما الأصلي وتعمد تجاهل اسمه، رغم عمله فيهما بجهد وإبداع. ولفت عمرو، إلى أن حقوق الملكية الفكرية تضمن لكل فنان حقه في الاعتراف بإبداعه ومجهوده، مشددين على تمسكه بحقه، بقوله: "مش هذكر أسماء لأن الأفعال بتتكلم.. حقوقي محفوظة". وطالب عمرو مصطفى، جمهوره بدعمه، لافتا إلى أنه يسترد منهم القوة لحفظ حقوقه، كما أشار إلى تواجد الأغنيتين على قناة المغني لهما، لافتا إلى عزمه صدور هذه الأغاني بصوته. وكان عمرو مصطفى فاجأ الفنانة شيرين عبد الوهاب، قبل يومين، بقرار صادم يخصّ أشهر أغانيها "مشربتش من نيلها"، التي غنّتها منذ عشرين عاماً، حيث أعلن أنه سيعيد توزيعها، وستُقدّم بصوت مصري جديد. يُشار إلى أن أغنيتي "وبينا ميعاد" و"قصاد عيني"، غناء الفنان المصري عمرو دياب، وصدرت الأخيرة ضمن ألبوم "ليلي نهاري" عام ٢٠٠٤.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عمرو مصطفى عمرو دياب عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
فيديو قديم يثير الجدل.. الحقيقة الكاملة وراء ظهور هبة قطب مع ابنتها دينا هشام
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للدكتورة هبة قطب تظهر فيه إلى جانب ابنتها دينا هشام، وسط مزاعم بأنه بث مباشر حديث بينهما، ما أثار تفاعلاً واسعًا وجدلاً حول محتواه.
إلا أن الفحص والتحقق من المصادر كشفا أن الفيديو قديم ومقتطع من مقطع سابق، ولا يعود إلى أي بث حديث. كما لم تنشر الدكتورة هبة قطب عبر حساباتها الرسمية ما يشير إلى بث مباشر جديد.
وأكدت المصادر أن استخدام الفيديو في هذا السياق يعد تضليلاً متعمدًا يهدف إلى إثارة الجدل، مما يبرز أهمية التحقق من المحتوى قبل تداوله واحترام خصوصية الأفراد.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.