لوران: الهلال أقوى فرق الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعرب مدرب الاتحاد الفرنسي لوران بلان عن سعادته الكبيرة بالفوز العريض الذي حققه فريقه على الوحدة بـ7 أهداف مقابل هدف في المواجهة التي جمعت الفريقين على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بالجوهرة في ختام منافسات الجولة الثالثة لدوري روشن السعودي للمحترفين.
وأشار مدرب الاتحاد خلال المؤتمر الصحافي عقب المباراة إلى أن فريقه تدرب جيداً للمباراة وحرص خلال التحضيرات على حث اللاعبين على تقديم ذات المستوى الذي يجده منهم في المباراة، وهو ما تحقق في المباراة، لافتاً النظر إلى حرصه على مواصلة تحفيز اللاعبين بين شوطي المباراة أمام الوحدة، إذ قال لهم على حد قوله: “إذا أردتم احترام النادي وجماهيره عليكم مواصلة العمل والتسجيل وهذا ما حدث في الشوط الثاني” .
وبين لوران انه تدرب الاتحاد في ثلاث مواجهات ويعلم قوة فرق الدوري، مشيراً إلى مواجهة فريقه المقبلة أمام الهلال الذي قال بأنه أفضل فريق في الشرق الأوسط ونعرف ما علينا فعله أمامه وسنعمل على تقديم مباراة مميزة رغم صعوبتها.
وأشار مدرب الاتحاد خلال المؤتمر إلى حاجة فريقه للتحسن في الجانب الدفاعي في ظل ما تنتظر الفريق من مواجهات صعبة، ممتدحاً جماهير الاتحاد حيث وصفها بـ”العاشقة” والأكبر دعماً للاعبي الفريق، لافتاً النظر إلى أنهم كاتحاديين يدركون قيمة المدرج وكذلك جميع المنافسين.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 16 سبتمبر 2024 - 2:41 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد16 سبتمبر 2024 - 2:24 صباحًانصائح للتخلص من الكرش أبرز المواد16 سبتمبر 2024 - 2:21 صباحًا“الالتزام البيئي”: إعلان البحر الأحمر منطقة خاصة يعزز السياحة أبرز المواد16 سبتمبر 2024 - 2:18 صباحًاالاكتئاب يضاعف حجم الدماغ أبرز المواد16 سبتمبر 2024 - 2:15 صباحًاقراءة في كتاب: “تمير .. تاريخ وحضارة” أبرز المواد16 سبتمبر 2024 - 2:12 صباحًارئيس هيئة الترفيه يدعو الكتّاب والأدباء إلى تقديم أعمالهم للفوز بجائزة “القلم الذهبي” للأدب الأكثر تأثيراً16 سبتمبر 2024 - 2:24 صباحًانصائح للتخلص من الكرش16 سبتمبر 2024 - 2:21 صباحًا“الالتزام البيئي”: إعلان البحر الأحمر منطقة خاصة يعزز السياحة16 سبتمبر 2024 - 2:18 صباحًاالاكتئاب يضاعف حجم الدماغ16 سبتمبر 2024 - 2:15 صباحًاقراءة في كتاب: “تمير .. تاريخ وحضارة”16 سبتمبر 2024 - 2:12 صباحًارئيس هيئة الترفيه يدعو الكتّاب والأدباء إلى تقديم أعمالهم للفوز بجائزة “القلم الذهبي” للأدب الأكثر تأثيراً «الغذاء والدواء»: 1,000,000 ريال عقوبة إصدار نتائج اختبارات أعلاف دون تحاليل «الغذاء والدواء»: 1,000,000 ريال عقوبة إصدار نتائج اختبارات أعلاف دون تحاليل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
مشروع “الشرق الأوسط الجديد” بين الطموح الصهيوني والفشل المتكرر أمام محور المقاومة
يمانيون | تقرير تحليلي
منذ منتصف التسعينيات، أخذ مشروع “الشرق الأوسط الجديد” حيّزًا واسعًا في التفكير الاستراتيجي للكيان الصهيوني وحلفائه الغربيين، وعلى رأسهم الولايات المتحدة.
هذا المشروع الذي صاغ معالمه شمعون بيرس، رئيس حكومة العدو والرئيس الأسبق للكيان، في كتابه الصادر عام 1996، لم يكن مجرّد رؤية اقتصادية أو سياسية، بل مخططًا شاملاً لإعادة رسم خريطة المنطقة سياسيًا وجغرافيًا وديموغرافيًا بما يخدم المصالح الصهيونية والأمريكية.
ورغم أن واشنطن لم تروّج في البداية للاسم الشائع “الشرق الأوسط الجديد” كما فعله بيرس، إلا أن أحداث العقدين الأخيرين أظهرت أن الإدارة الأمريكية تبنّت جوهر الفكرة وسعت لتطبيقها، بدءًا من العدوان الصهيوني على لبنان عام 2006، حينما خرجت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس لتعلن صراحة أن ما يجري هو “مخاض ولادة شرق أوسط جديد”.
من العدوان على لبنان إلى انكسار الموجة الأولى
كان عام 2006 نقطة اختبار للمشروع؛ فالعدوان الصهيوني على لبنان كان يهدف إلى تحطيم حزب الله كأبرز عقبة في وجه هذا المخطط.. غير أن المقاومة الإسلامية في لبنان قلبت المعادلة، وألحقت بالعدو هزيمة استراتيجية، ما انعكس سلبًا على المشروع الصهيوني، وأعطى دفعًا كبيرًا لمحور الجهاد والمقاومة.
لكن العدو لم يتوقف، فلجأ إلى الاغتيالات، وكان أبرزها اغتيال القائد الجهادي عماد مغنية عام 2008، إلى جانب استهداف قيادات أخرى في الحزب.
استثمار الفوضى الخلاقة
ومع اندلاع أحداث ما سُمّي بـ”الربيع العربي”، حاولت واشنطن وتل أبيب الاستثمار في الفوضى لإعادة تشكيل المنطقة عبر الدفع بالفتن الطائفية والتنظيمات التكفيرية. كان الميدان الرئيس في سوريا والعراق، بينما ظلّ الهدف الأول سياسيًا وعسكريًا هو لبنان وفلسطين.
ورغم شراسة المخطط، نجح حزب الله، بمشاركة حلفائه في العراق وسوريا وإيران، في إجهاض هذا السيناريو.
وفي اليمن، كان انتصار ثورة 21 سبتمبر 2014 صفعة أخرى للمشروع، حيث خرج اليمن من تحت الهيمنة الأمريكية والسعودية، وانخرط في معادلة إقليمية جديدة تصب في صالح محور المقاومة.
التحضير لحرب كبرى… ثم الإخفاق
اعتقد العدو أن حزب الله هو العقبة المركزية أمام تحقيق مشروع الشرق الأوسط الجديد، فبدأ التحضير لحرب مدمرة على مدى 18 عامًا.
لكنّ عملية “طوفان الأقصى” جاءت لتقلب الحسابات؛ إذ باغت حزب الله العدو بخطوات مبكرة أربكت خططه، وأفقدته أوراق ضغط كان يعوّل عليها.
وعلى الرغم من نجاح العدو في استهداف بعض قادة الحزب، إلا أن المعادلة الميدانية والإقليمية ظلّت تميل لصالح محور المقاومة، ما جعل أي حرب شاملة مغامرة محفوفة بالخسائر.
الساحات المشتعلة: لبنان، غزة، واليمن
لبنان: يعمل العدو على تمرير خطة تطبيقية عبر الحكومة اللبنانية لنزع سلاح المقاومة قبل نهاية العام، بعدما عجز عن تحقيق هذا الهدف بالقوة العسكرية خلال عدوانه السابق.
غزة: الجيش الصهيوني يتعثر في تحقيق “الانتصار المطلق” على المقاومة الفلسطينية، ويلجأ إلى تغيير خططه الميدانية بشكل متكرر، ما يكشف عن مأزق استراتيجي.
اليمن: فشل العدوان العسكري والسياسي في إخضاع صنعاء، بينما تتحول اليمن إلى لاعب إقليمي يهدد المصالح الصهيونية والأمريكية في البحر الأحمر والممرات المائية.
بين الطموح والفشل
ومن خلال ماسبق يتضح أن مشروع “الشرق الأوسط الجديد” لم يعد يملك زخم البدايات.. فكلما حاول العدو إعادة إحياءه، اصطدم بواقع جديد فرضه محور المقاومة، الذي توسّع جغرافيًا وتعاظمت قدراته العسكرية والسياسية.
اليوم، يخشى الكيان الصهيوني من أن يتحول الفشل في تنفيذ هذا المشروع إلى بداية انحسار نفوذه الإقليمي، بل وربما إلى تراجع استراتيجي شامل، في وقت تتعزز فيه قوى المقاومة وتزداد خبراتها وإمكاناتها.