قرر ملك بريطانيا تشارلز الثالث، اليوم الجمعة، إجراء تعديلات على الأدوار العسكرية لأفراد الأسرة الملكية العاملين. ومن المقرر أن يتولى الملك 8 مناصب كانت تتولاها الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، وهي راعي السفينة الحربية البحرية الملكية إتش إم إس الملكة إليزابيث، وقائد قوات حرس التنين الملكي الاسكتلندي وفوج الدبابات الملكي والفوج الملكي في اسكتلندا، وقائد المدفعية الملكية وشركة المدفعية، والعميد الفخري الملكي لسلاح الجو الملكي البريطاني، ورئيس العميد الجوي في فوج القوات الجوية الملكية.



ومنح الملك تشارلز لقب العقيد العام لفوج مرسيان، والعقيد العام لسلاح الجو العسكري "وحدة هاري" كطيار مقاتلة أباتشي، للأمير ويليام.

وتسلمت الأميرة كيت زوجة ويليام موقع عميد عام الذراع الجوية للبحرية الملكية، وعميد فخري بسلاح الجو الملكي في كونينجسبي.

وحصلت الأميرة صوفي دوقة إدنبره على لقب كولونيل الفوج الملكي الأيرلندي.

وحصلت الملكة كاميلا على لقب راعية إدارة قساوسة الجيش الملكي، خلفا للملكة الراحلة إليزابيث.

وتأتي التعديلات لإبراز قوة العلاقة بين القوات المسلحة البريطانية والأفراد العاملين في الأسرة الحاكمة "ولذلك، كان من الطبيعي أن تستثني الأمير هاري والأمير إدوارد".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

قصة لحن”.. جوقة موسيقية تعزز الشمولية والإبداع تحت رعاية الأميرة ثروت الحسن

صراحة نيوز-برعاية سمو الأميرة ثروت الحسن وانضمام سمو الأمير الحسن بن طلال، وبالتعاون مع مركز البنيات للتربية الخاصة، أُقيم مساء أمس الثلاثاء حفل إطلاق جوقة “قصة لحن”، في أمسية فنية احتفت بالإبداع والشمولية وأبرزت قوة التعبير الموسيقي المشترك كجسر للتواصل والاندماج.

شارك في الأمسية طلاب مركز البنيات وطلاب مدرسة البكالوريا بعمان (ABS)، إلى جانب مجموعة من الفنانين والموسيقيين من ذوي الإعاقة وغيرهم، ضمن مساحة فنية جمعت مختلف القدرات والمواهب، وعززت قيم التعاون والمساواة وإتاحة الفرصة للجميع للتعبير من خلال الموسيقى.

جاءت مشاركة سموهما تجسيدًا لاهتمامهما المستمر بقضايا التعليم وتمكين الأطفال والشباب، ولا سيما ذوي الإعاقة، ودعمهم للوصول إلى منصات الإبداع والمشاركة المجتمعية.

تأسس مركز البنيات للتربية الخاصة عام 1974 برعاية سمو الأميرة ثروت الحسن، وكان الأول من نوعه في الأردن لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة، إذ رسخ عبر مسيرته الطويلة دورًا محوريًا في تقديم خدمات تعليمية وتأهيلية وفق نهج يقوم على التمكين والدمج المجتمعي، مع اعتماد أحدث الأساليب التربوية والتأهيلية.

تعدّ مدارس البكالوريا الوطنية، التي تأسست عام 1981 بمبادرة سمو الأمير الحسن بن طلال وسمو الأميرة ثروت الحسن، من المؤسسات التعليمية الرائدة في الأردن والمنطقة، وكانت أول مدرسة في المملكة تعتمد برنامج البكالوريا الدولية (IB). وتستمر المدرسة في تقديم تعليم عالي الجودة يرتكز على الابتكار، وتنمية الشخصية، وتعزيز المواطنة الفاعلة ضمن بيئة تعليمية عالمية المستوى.

جاءت رعاية هذا الحدث تأكيدًا على الدعم المستمر للمبادرات التعليمية والفنية التي تمنح الأطفال والشباب، وبخاصة ذوي الإعاقة، الفرصة للمشاركة والإبداع والتعبير عن أنفسهم في بيئات شمولية آمنة وداعمة.

مقالات مشابهة

  • مسلسل "المختطفة: إليزابيث سمارت" يترك المشاهدين في حالة صادمة
  • قصة لحن”.. جوقة موسيقية تعزز الشمولية والإبداع تحت رعاية الأميرة ثروت الحسن
  • ألونسو يرد على ارتباطه بتدريب ليفربول.. والنتائج السلبية مع الملكي
  • د. نسيم أبو خضير : سيرة رجل جعل الديوان الملكي بيت الأردنيين جميعا .– “أبو الحسن”
  • شيخ الأزهر: الإسلام لا يمنع المرأة من تقلد أعلى المناصب
  • تكريم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي
  • مطار الملكة علياء الدولي يحافظ على تصنيف 4 نجوم عالمياً
  • المالكي وطالباني يناقشان ملف المناصب الرئاسية الثلاثة
  • مؤلف ملكي يشرح أسباب محاولات “انتحار” الأميرة ديانا المتعددة والمفجعة
  • المفوضية العراقية: حسمنا الطعون على نتائج الانتخابات