الحق عدل وضعك.. كيفية تحويل طلبات الممارسات إلى«عداد كودي»
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كتب - محمد صلاح:
أعلنت الشركة القابضة للكهرباء عن الأوراق المطلوبة لتحويل نظام الممارسة للعداد لتوفير الاستهلاك.
وذلك بعد قرار المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بإلغاء التعامل مع المخالفين وسارقي التيار الكهربائي بنظام الممارسة وإلزامهم بتركيب عدادات الكهرباء كودية مسبوقة الدفع وفقا لضوابط واشتراطات جديدة حددها مرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك.
وجاءت الأوراق المطلوبة لتحويل نظام الممارسة للعداد لتوفير الاستهلاك، على النحو التالي:
- صورة العقار من الخارج.
- صورة من بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر.
- صورة أحدث إيصال سداد ممارسة.
وفي هذا الصدد أوضحت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك»، أنّ اختلاف اسم العداد لا يؤثر على طريقة الحساب، موضحة أن العداد الكودي والقانوني لا يؤثر في طريقة الحساب، فكل منهما مسبق الدفع ولا يوجد اختلاف بينهما في الشكل الخارجي، أو طرق الشحن.
وذكرت أن طريقة حساب أسعار شرائح الاستهلاك واحدة في كل من العدادين، إذ إنّه نفس سعر الكيلووات لكل ساعة وفقًا لأسعار الشرائح المعلن عنها، موضحة أن الاختلاف فقط يكون في أن العداد الكودي بدون اسم ولا يوجد له تعاقد مع الشركة ولا يترتب عليه أي حقوق قانونية للمنتفع لكونه عداد مؤقت، وتتم المحاسبة طبقًا لأسعار النشاط بنفس محاسبة العداد القانوني أو الاسمي، أما العداد القانوني فهو بتعاقد مع شركة الكهرباء وتصدر الفاتورة باسم المشترك المتعاقد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي نظام الممارسة الكهرباء العداد الكودي عدادات الكهرباء
إقرأ أيضاً:
700 شخص في عداد المفقودين بنيجيريا جراء الفيضانات الأخيرة
قالت وسائل إعلام محلية في نيجيريا، اليوم الأربعاء، إن أكثر من 700 شخص من مجتمع موكوا لا يزالون في عداد المفقودين، وذلك جرّاء الأمطار التي ضربت ولاية نيجر وسط البلاد قبل 3 أسابيع.
وفي تصريح للصحافة، قال حاكم الولاية عمر باجو، إن ما لا يقل عن 207 أشخاص لقوا حتفهم بسبب الفيضانات الأخيرة، كما نزح آلاف الأشخاص من المناطق المتضررة.
وكانت ولاية نيجر، قد تعرّضت في 29 مايو/أيار الماضي، لفيضانات استمرت 3 أيام، ما تسبّب في وفاة عشرات الأشخاص، وتدمير الكثير من المنازل.
وقال حاكم الولاية، إن الأضرار هائلة، إذ تم تدمير 283 منزلا و50 متجرا بشكل كامل، وأشار إلى أن إدارته تتعاون مع الخبراء لإعداد تقييم فنّي عن حجم الكوارث.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أصدر رئيس نيجيريا بولا تينوبو تعليماته إلى الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ، وقوات الأمن، بتكثيف عمليات البحث والإنقاذ في المناطق المتضرّرة.
يشار إلى أن نيجيريا، أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان، غالبا ما تتعرض لسيول وفيضانات خلال موسم الأمطار الذي يمتد من مايو/أيار، إلى سبتمبر/أيلول.
ويقول الخبراء إن تغير المناخ يساهم بشكل كبير في استفحال الظواهر الجوية التي تتسبّب في الفيضانات غير المنتظمة.
وعام 2024، قُتل أكثر من 1200 شخص ونزح 1.2 مليون في 31 ولاية على الأقل، خلال أسوأ الفيضانات التي عرفتها البلاد منذ سنوات عديدة، حسب ما أعلنته الوكالة الوطنية للطوارئ.