المملكة ترحب بإعلان اكتمال سحب النفط الخام من "صافر"
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعربت وزارة الخارجية، عن ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان الأمم المتحدة حيال اكتمال سحب النفط الخام من الخزان العائم "صافر" والمقدر بـ 1.14 مليون برميل من النفط الخام.
وجددت الوزارة تثمين المملكة جهود الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وفريق العمل من الأمم المتحدة الذين عملوا على تسخير كل الجهود لإنهاء مشكلة الخزان العائم "صافر"، كما تُقدّر الدعم المالي السخي من الدول المانحة على ما قدمته من منح مالية بحملة التبرعات لإنهاء تهديد الخزان العائم "صافر".
#عاجل|#وزارة_الخارجية تعرب عن ترحيب #المملكة بإعلان #الأمم_المتحدة حيال اكتمال سحب النفط الخام من الخزان العائم "#صافر" #اليوم pic.twitter.com/5XqsJ1fUsI— صحيفة اليوم (@alyaum) August 11, 2023خزان النفط صافر
كانت المملكة العربية السعودية من أوائل الدول الداعمة بتقديم منح مالية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ضمن جهودها مع المجتمع الدولي لحل مشكلة الخزان العائم "صافر".
كما تقدم الشكر لقيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، على ما قدمه من دعم لتسهيل عملية الخطة التشغيلية حتى الانتهاء من تفريغ الخزان العائم "صافر" بنجاح واقتدار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية خزان صافر الأمم المتحدة غوتيريش الخزان العائم النفط الخام
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو اقتصاد السعودية للمرة الثانية
رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية على التوالي خلال ثلاثة أشهر، بدفع من التوسع في الأنشطة غير النفطية، والتخفيف التدريجي لتخفيضات إنتاج النفط ضمن تحالف "أوبك+".
يتوقع الصندوق أن يسجل أكبر اقتصاد عربي نمواً بنسبة 4% عامي 2025 و2026، بزيادة قدرها 0.4 و0.1 نقطة مئوية على التوالي مقارنةً بتقديرات يوليو الماضي، وفق تقرير "آفاق الاقتصاد العالمي" المحدث لشهر أكتوبر 2025 الصادر الثلاثاء.
تحسن النظرة الاقتصادية بدعم من أسعار النفط
تلقت النظرة الإيجابية لاقتصاد السعودية الدعم من رفع الصندوق تقديراته لمتوسط أسعار النفط خلال العام الجاري إلى 68.9 دولار للبرميل مقابل 68.2 دولار في توقعاته السابقة، وإلى 65.8 دولار للبرميل في 2026 مقارنة بـ64.3 دولار قبل ثلاثة أشهر.
صادرات النفط السعودية تقفز لأعلى مستوياتها في 18 شهراً مع زيادة إمدادات "أوبك+"
ويدعم ذلك أيضاً تقليص تحالف "أوبك+"، منذ أبريل، تخفيضاته لإمدادات النفط بهدف استعادة حصته السوقية، والمملكة أكبر منتج في التحالف وتدعم زيادة إنتاج الخام الإيرادات الحكومية، بما يمنح المزيد من الزخم للنشاط الاقتصادي في البلاد.