عاجل- تصعيد صاروخي غير مسبوق من حزب الله.. والملاجئ تمتلئ بـ 300 ألف إسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلن حزب الله أنه أطلق "عشرات الصواريخ" على قاعدة ومطار رامات ديفيد في شمال إسرائيل، ردًا على الضربات التي نفذها الجيش الإسرائيلي على مناطق مختلفة في لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي إن نحو 10 قذائف أُطلقت من لبنان على شمال إسرائيل خلال الليل.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن جميع القذائف تم اعتراضها، باستثناء واحدة.
لكن فجأة تختلف الموازين، وحالة من الاضطراب تصيب الشمال الإسرائيلي، بعد تصعيد صاروخي من حزب الله، يأتي كرد على التصعيد الذي قام به جيش الاحتلال خلال الايام الماضية.
الملاجئ تمتلئ بـ 300 ألف إسرائيليأكثر من ربع مليون إسرائيلي في الملاجئ، وحالة من الذعر، بعد الهجوم المذكور، كان موقف إسرائيل التي كانت تعلن تصديها لهجوم حزب الله منذ قليل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شمال إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ الخارجية القطرية: حذرنا مرارا من مغبة تصعيد إسرائيل في المنطقة وسلوكياتها غير المسؤولة
اعتبر متحدث الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن «الهجوم الإيراني الذي نفذته طهران على قاعدة العديد في الدوحة، مفاجئًا في ظل مواقفنا»، مضيفًا: «نعتبر الهجوم مفاجئا في ظل حرص قطر على الوساطة لحل الأزمات ونذهب بطاولة المفاوضات في أي أزمة».
انتهاك صاروخ لسيادة قطروأكد متحدث الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن الهجوم الذي تعرضت إليه بلاده يمثل انتهاك صارخ لـ سيادة دولة قطر، ومخالفة لمبادئ حسن الجوار، إذ يمثل اعتداءً على الشرعية الدولية والقانون الدولي.
وفي إشارة إلى الدور الدبلوماسي الذي تلعبه الدوحة في المنطقة، أضاف الأنصاري: «نعتبر الهجوم مفاجئًا في ظل حرص قطر على الوساطة لحل الأزمات»، مضيفًا: «دور الدوحة في الوساطة لحل النزاعات لا يتأثر بأي حدث وينبع من إيمانها بالسلام».
وأضاف المتحدث أن قطر تدين بأشد العبارات هذا الاعتداء المفاجئ، الذي جاء رغم حرصها على لعب دور الوسيط في النزاعات، معتبرًا أن التصعيد يقوّض الاستقرار الإقليمي.
وأكد أن الحياة في البلاد عادت إلى طبيعتها، داعيًا المواطنين والمقيمين إلى ممارسة أنشطتهم اليومية كالمعتاد، وموجهًا الشكر للدول الشقيقة والصديقة التي أعربت عن تضامنها مع قطر.
كما أشار إلى أن الاتصالات مستمرة مع مختلف الأطراف، بما في ذلك الولايات المتحدة، في إطار الجهود الدبلوماسية لاحتواء التصعيد وضمان أمن واستقرار المنطقة.
دعوة للتهدئة
ورغم اللهجة الحازمة في الإدانة، جدد المتحدث باسم الخارجية القطرية الدعوة إلى التهدئة، قائلًا: «ندعو للعودة إلى طاولة المفاوضات وحل النزاعات سلميًا».