آيتن عامر توضح حقيقة منع طليقها من رؤية أولادهما
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائها مع برنامج et بالعربي، كشفت الفنانة أيتن عامر حقيقة الأخبار التي انتشرت عن وجود خلافات بينها وبين طليقها مدير التصوير محمد عز العرب، خاصة بعد منشور له تحدث فيه عن عدم تمكنه من رؤية أولاده.
قالت آيتن: “الكلام ده مش صحيح، هو موجود دايما وبيكلمهم على طول”، كاشفة عن أنها تعاونت معه في تصوير أغنية “بناقص” قائلة: “إحنا شاركنا بعض في نجاحات كتير جدًا وعندنا مشروع عمرنا ما هنقدر نفشكله اللي هما الولاد، أنا اسمي ارتبط بيه في نجاحات كتير واسمه ارتبط بيا في نجاحات كتير ودي حاجة مش هنقدر ننكرها ولا نخبيها”.
وعن فكرة ارتباطها مجددًا قالت أيتن عامر:” ليه لأ”، مؤكدة أنها تحاول البقاء في المنزل طوال الوقت طالما لا يوجد لديها عمل، حتى لقاؤها بصديقاتها أصبح في المنزل حتى تبقى أطول فترة ممكنه مع أولادها.
يذكر أن أيتن عامر احتفلت بالعرض الخاص لأحدث أفلامها “عنب” في دولة الإمارات، وتجسد خلال الفيلم شخصية جودي الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها.
فيلم “عنب” من بطولة آيتن عامر، إسلام إبراهيم، محمود الليثي، نور قدري، توني ماهر، مع عدد من ضيوف الشرف منهم، محمد رضوان، لطفي لبيب، محمود حافظ، سامي مغاوري، حسام داغر، طاهر أبو ليلة، قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
main 2024-09-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة لأخطر قضايا التجسس التي طالت السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج
الجديد برس| كشفت مصادر لبنانية مطلعة، اليوم، عن توقيف جاسوس يحمل صفة دبلوماسية في الحكومة اليمنية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، بتهمة التخابر لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، في واحدة من أخطر قضايا التجسس التي تطال السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج. وبحسب المصادر، فإن المقبوض عليه يُدعى مقبل عامر، وقد دخل الأراضي اللبنانية بتاريخ ٤ مارس الماضي، بموجب قرار رسمي صادر عن وزير الخارجية في الحكومة الموالية للتحالف، يقضي بتعيينه مستشارًا في السفارة اليمنية ببيروت. وأضافت المصادر أن جهاز الأمن اللبناني أوقف عامر في الغرفة رقم ٤٠٦ بأحد فنادق منطقة الحمرا وسط العاصمة بيروت، بعد مراقبته وتنقله بين عدة فنادق منذ لحظة وصوله، في تحركات وُصفت بالمريبة. وخلال التحقيقات، أقر عامر بأنه تم تجنيده من قبل جهاز الموساد الإسرائيلي أثناء تواجده في مصر، مقابل تسهيلات تضمنت الوعود بالحصول على إقامة في فرنسا. كما اعترف بتنفيذه مهام استخبارية خطيرة ركزت على تحديد أهداف حيوية داخل اليمن، من بينها مصنع إسمنت عمران، أحد أكبر المنشآت الصناعية في البلاد. وأشارت المصادر إلى أن الجاسوس اشترى سيارة مرسيدس ML موديل ٢٠١١، استخدمها في تنقلاته خلال فترة إقامته في لبنان، ما يؤكد تلقيه دعمًا لوجستيًا وماديًا لتمكينه من أداء مهامه الاستخباراتية. وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد الاتهامات للحكومة الموالية للتحالف بشأن اختراق مؤسساتها من قبل جهات أجنبية، ما يعزز المخاوف من استخدام الغطاء الدبلوماسي لتنفيذ أنشطة تجسس تهدد الأمن القومي اليمني.