سرايا - أفادت وكالة "رويترز" أنّ رئيس الحكومة الإسرائيليّة بنيامين نتنياهو قال "سنُواصل ضرب "حزب الله".

وأضاف نتنياهو: "سنُواصل ضرب كل من لديه صاروخ في غرفة معيشته وصاروخ في مرآبه".

وتابع: أقول لشعب لبنان إن حربنا ليست معكم وإنما مع "حزب الله".


.

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

"الرياض 2" ليست كأي قمة.. ترمب يعود برؤية جديدة وصفقات لا سقف لها

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (وكالات)

في لحظة توصف بأنها مفصلية على المستويين الإقليمي والدولي، يسلّط الكاتب المعروف عبدالرحمن الراشد الضوء على الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية، والمقررة يوم غد الثلاثاء، مؤكدًا أنها ليست مجرد زيارة رسمية، بل بداية "فصل جديد" في العلاقات الثنائية بين الرياض وواشنطن.

وفي مقاله المعنون بـ**"ترمب... حقاً زيارة غير عادية"**، المنشور في صحيفة الشرق الأوسط، يكشف الراشد عن حجم الزخم السياسي والاقتصادي المرافق لهذه الزيارة. على طاولة القمة المطروحة في الرياض تجتمع ملفات ذات ثقل استراتيجي:

اقرأ أيضاً هدنة على حافة الانفجار.. أمريكا والصين توقفان حرب الرسوم الجمركية مؤقتًا 12 مايو، 2025 الريال اليمني يتهاوى إلى أدنى مستوى في تاريخه اليوم الاثنين.. السعر الآن 12 مايو، 2025

البرنامج النووي السلمي السعودي

صفقات تسليحية ضخمة

اتفاقية دفاعية جديدة

إحياء مسار السلام الفلسطيني – الإسرائيلي

مفاوضات محتملة مع إيران

شراكات تقدر بتريليون دولار في التجارة والاستثمار.

 

عودة إلى "ما بعد كوينسي":

الراشد يشير إلى أن الزيارة تأتي في وقت أصبح فيه اتفاق كوينسي التاريخي، الذي أرسى أسس التحالف السعودي الأميركي منذ لقاء الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت، في حكم المنتهي.

وها هي الرياض وواشنطن تبحثان عن صيغة استراتيجية جديدة تتماشى مع المتغيرات الجيوسياسية، في ظل تحوّل أميركا إلى مصدر للطاقة، وبروز قوى اقتصادية جديدة مثل الصين والهند.

 

"تريليون ترمب".. استثمار أم تحالف؟:

ويصف الكاتب العلاقة الاقتصادية القادمة بأنها "ليست سلة هدايا" كما يصورها البعض، بل هي شراكة استثمارية عملاقة تمتد لعشر سنوات، تترجم عبر مشاريع ملموسة تتماشى مع رؤية السعودية 2030 وتطلعاتها للتموضع في صدارة اقتصادات العالم.

واحدة من أكثر الزوايا لفتًا للانتباه في زيارة ترمب، بحسب الراشد، هي مرافقة كبار رؤساء شركات التكنولوجيا العالمية للرئيس الأميركي، من بينهم إيلون ماسك، ممثلًا لشركات «تسلا» و«سبيس إكس»، إلى جانب مسؤولين من شركات «ميتا»، «أوبن إيه آي»، «ألفابت»، و«بوينغ». قمة الرياض قد تتحول إلى منصة تكنولوجية واقتصادية يعاد فيها رسم مشهد التحالفات في العالم الرقمي والطاقة والتسليح.

زيارة ترمب الثانية للسعودية تأتي في أكثر مراحل الشرق الأوسط سيولة وتحولًا منذ نهاية الحرب الباردة، بحسب الراشد. مشيرًا إلى تراجع النفوذ الإيراني، وانحسار قدرات الميليشيات، وتبدّل موازين القوى في ملفات سوريا واليمن ولبنان. هذا الواقع يمنح زيارة ترمب طابعًا استراتيجيًا يتجاوز البروتوكول ويصل إلى حدود إعادة رسم خارطة الإقليم.

مقالات مشابهة

  • سامح حسين وأسرته في ضيافة برنامج معكم منى الشاذلي
  • علي جمعة: كلام الله ليس محل نقاش.. وأوهام «الفيل الوردي» ليست فكرًا
  • لا يمكن لأي سيناريو أن يُقسِّم الصين: قصة التِبْت ليست لهم ليروُها
  • ألكاراز يتأهله لربع النهائي في بطولة روما ويحقق رقمًا قياسيًا جديدًا
  • سامح حسين وأسرته ضيوف برنامج «معكم منى الشاذلي» الجمعة المقبلة
  • "الرياض 2" ليست كأي قمة.. ترمب يعود برؤية جديدة وصفقات لا سقف لها
  • الأزهر: د. نصر فريد واصل بصحة جيدة ولا صحة لوفاته
  • الجمعة.. سامح حسين وأسرته ضيوف "معكم منى الشاذلي"
  • خافوا من الله.. عباس شومان ينفي خبر وفاة نصر فريد واصل
  • وقفة.. نتنياهو يدمر جيشه في سبيل بقائه في السلطة