#سواليف

أعلنت #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين، اليوم، عن #عودة #الشاحنات_الأردنية التي كانت قد #احتُجزت في #الأراضي_السورية منذ نحو شهرين.

وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة، إن الوزارة ومن خلال السفارة الأردنية في دمشق وبالتنسيق مع الجهات المعنية الأردنية عملت على عودة الشاحنات الأردنية الثلاث بعد أن كانت محتجزة من قبل تجارٍ في منطقة السويداء، وقد دخلت الشاحنات إلى الأراضي الأردنية اليوم وقد تسلمها أصحابها.

مقالات ذات صلة يديعوت أحرونوت: الأردن يرفض استئناف تصدير الطماطم إلى إسرائيل 2024/09/24

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية عودة الشاحنات الأردنية احت الأراضي السورية

إقرأ أيضاً:

الداخلية السورية: "ثُلث المواطنين" كانوا مطلوبين لمخابرات الأسد

قالت وزارة الداخلية السورية، إن أكثر من ثمانية ملايين شخص، أي ما يقارب نحو ثلث الشعب السوري، كانوا مطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن التابعة لنظام الأسد. اعلان

أعلنت وزارة الداخلية السورية أن أكثر من 8 ملايين شخص، كانوا مطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن التابعة للحكم السابق.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا خلال مؤتمر صحفي في دمشق: "إن أجهزة المخابرات والفروع الأمنية التابعة للرئيس المخلوع، بشار الأسد، كان لديها 8 ملايين مطلوب أمني، مضيفا "نتحدث تقريبا عن أن لدى ثلث الشعب السوري قيود مطلوب فيها أمنياً عند مخابرات وأجهزة النظام البائد القمعية" وفق تعبيره.

Relatedالشرع: سوريا طوت صفحة الماضي ولن تكون ساحة لتقاسم النفوذسوريا: قتلى وجرحى في انفجار استهدف مخفر شرطة مدينة الميادين في ريف دير الزور روبيو: حرب أهلية شاملة قد تندلع في سوريا خلال أسابيع قليلة وقد تؤدي إلى التقسيم

وأكد أن الوزارة تعمل على تسوية أوضاعهم وإعادة الحقوق إليهم، مشيراً إلى أن المطلوبين الأمنيين لا يزالون يشكلون تهديداً، لكنه أوضح في الوقت نفسه أن هناك حملات يومية بمختلف المحافظات لإلقاء القبض عليهم.

ومضى المسؤول في تصريحاته قائلا إن "الداخلية" تعمل مع وزارة الدفاع لوضع حزمة من القوانين للحد من ظاهرة السلاح المنفرد.

أجهزة أمنية جديدة

وكشف المتحدث باسم الوزارة عن استحداث إدارة لمكافحة الإرهاب مهمتها متابعة أي خطر إرهابي بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات، وإدارة أخرى لحرس الحدود لتأمين وحماية الحدود من أنشطة التهريب، إضافة إلى تأسيس إدارة خاصة للسجون والإصلاح بهدف تكريس العمل وفق مبادئ حقوق الإنسان، وإدارة لمكافحة الاتجار بالبشر.

وأعلن عن دمج جهازي الشرطة والأمن العام في جهاز واحد تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي في دمشق، ويرأسه قائد واحد هو وزير الداخلية، وتتبع له عدة مديريات في مختلف المناطق التابعة للعاصمة دمشق.

وخلال المؤتمر عرض البابا رؤية الوزارة الجديدة لإعادة هيكلة إداراتها، مستعرضاً أبرز التحديثات التي طرأت على الهيكلية الجديدة مقارنة بالهياكل السابقة.

وأفاد بأنه سيتم استحداث عدة إدارات لمتابعة الشكاوى بحق أجهزة الأمن وتأسيس إدارة خاصة للسجون والإصلاحيات، وإدارة حرس للحدود لتأمين سلامة حدود البلاد البرية والبحرية ومكافحة الأنشطة غير القانونية، وكذلك استحداث أكاديمية للعلوم الأمنية والشرطية.

 

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • السلطات السورية تغلق بحضور ممثلين عن المغرب المباني التي استخدمها انفصاليو “البوليساريو” في دمشق
  • الرئيس الشرع: نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء هذه المدينة التي ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة بل كانت القلعة وكانت الجدار وكانت الشاهد على الصمود
  • بعد إظلام تام شرقا.. عودة الكهرباء لأغلب المناطق باستثناء مدينة المرج
  • خطة سورية لتحديث سكة الحجاز داخل الأراضي السورية
  • توجيه من "الأوقاف" السورية لخطباء المساجد.. ماذا تضمن؟
  • مسؤول إسرائيلي يكشف لـCNN النسبة التي قد يتم احتلالها من غزة خلال شهرين
  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية
  • لماذا سكتت الأبواق، التي كانت تعارض المقاومة الشعبية فى نوفمبر 2023م
  • عملية غامضة فوق الأراضي السورية: أرشيف الجاسوس إيلي كوهين يعود إلى إسرائيل بعد 60 عاماً
  • الداخلية السورية: "ثُلث المواطنين" كانوا مطلوبين لمخابرات الأسد