«إي آند» تحصل على موافقة «المفوضية الأوروبية» للاستحواذ على أصول في «بي بي إف»
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أكدت مجموعة الإمارات للاتصالات «إي آند» أنها حصلت على موافقة من المفوضية الأوروبية لاستكمال عملية استحواذ، والمتمثلة في حصول «إي آند» على حصة مسيطره (50% + 1) في أصول شركات الاتصالات وأعمال البنية التحتية للشبكات ل «بي بي إف» «PPF تيليكوم» في كل من بلغاريا، والمجر، وصربيا وسلوفاكيا، مقابل التزامات من مجموعة إي آند.
وقالت الشركة، في إفصاح لسوق أبوظبي للأوراق المالية، إن هذه الخطوة المهمة تأتي نتيجة الجهد المكثف والمثمر ل «إي آند» مع إدارة الدعم الأجنبي التابعة للمفوضية، والذي مكّن المفوضية الأوروبية من منح الموافقة على لائحة الدعم الأجنبي لعملية الاستحواذ على نحو سريع وقبل ثلاثة أشهر تقريباً من الموعد النهائي القانوني المعمول به.
وأضافت: ساهمت التزامات «إي آند» والتي تمت دراستها بعناية في الحصول على الموافقة، والتي تضمنت الالتزام بعدم انحراف النظام الأساسي لشركة «إي آند» عن قانون الإفلاس المعمول به داخل دولة الإمارات، بجانب عدم تمويل «إي آند» لأنشطة «PPF تيليكوم» داخل الاتحاد الأوروبي مع مراعاة بعض الاستثناءات، وكذلك اشتراط قيام «إي آند» بإبقاء المفوضية الأوروبية على إطلاع دائم بشأن أي صفقات استحواذ مستقبلية غير ملزمة بالإخطار عنها بموجب لائحة الدعم الأجنبي، وشكلت هذه الالتزامات أساسا متناسباً وعملياً مع حجم استثمارنا في مجموعة «PPF تيليكوم».
واستكملت: تم الحصول على جميع الموافقات التنظيمية الخاصة بهذه الصفة وتتبقى الإجراءات والبنود المعتادة لاستكمالها. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المفوضیة الأوروبیة إی آند
إقرأ أيضاً:
الأهلي يتوصل لاتفاق مع الخليج لضم أبو الشامات
ماجد محمد
كشفت مصادر خاصة، أن النادي الأهلي اقترب من إتمام صفقة التعاقد مع الجناح الأيسر لفريق الخليج، صالح أبو الشامات، وذلك بهدف تعزيز صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية استعداداً للموسم الجديد.
وأفادت المصادر، أن الصفقة متوقفة على موافقة نادي القادسية الذي يعد طرفاً في المفاوضات؛ إذ يحق له الحصول على 40 في المائة من قيمة الصفقة، بموجب البند المتفق عليه في عقد انتقال اللاعب من القادسية إلى الخليج، الصيف الماضي.
وحصلت إدارة الأهلي منذ وقتٍ سابق على موافقة الخليج للتفاوض مع اللاعب ومناقشة شروطه الشخصية، وهو ما سهّل سير المفاوضات.