«كأس الوثبة» يختبر «نجوم السرعة» في بلجيكا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
عصام السيد (أبوظبي)
يستضيف مضمار مونس جلين البلجيكي، عصر غدٍ الخميس، فعاليات بطولة كأس الوثبة ستاليونز للسرعة، المخصص للخيول العربية الأصيلة في سن ثلاث سنوات فما فوق، لمسافة 950 متراً، تحت مظلة النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويأتي تنظيم المهرجان، بدعم وتشجيع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، والذي يساهم في تطوير صناعة سباقات الخيول في العالم، ودعم مساعي الحفاظ على سلالات الخيول العربية الأصيلة، وتشجيع المربين على الاهتمام والرعاية لها في مختلف القارات.
ويجتمع للسباق، البالغة جائزته (5 آلاف يورو)، 8 من نخبة نجوم السرعة في أوروبا، أبرزها صاحب الأرض «تيكس دي أي» بقيادة كو كليمانس، و«أليكاو» بقيادة كريست ديهنس، وكلاهما للمالك والمدرب جوهان فيرستربين.
ويمثل الخيول البلجيكية صاحبة الأرض كل من «فيكتور» للمالك والمدرب فيدو كيرسماك، وقيادة ماكريموندو، و«رازا» للمالك والمدرب بيتر ديكرس، وقيادة فابي ليفببيفري، و«بروبات» لاس بي أم لسباقات الخيول، بإشراف ميلد بوستما، وقيادة روبي هيدنس.
ويدفع المدرب جالي جيرني بكل من «جدارا» لجاني ديربوكس، وقيادة جيرمي ميسون، و«كيرورا دو بوزلس» لمارسيل ميزي، وقيادة فاندربيك، وهناك الجواد الفرنسي «كاديرا دو كروات» لمزرعة الشيخ، بإشراف صوفي لانسلوت، وقيادة سيب بالكين.
ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة «ستاليونز»، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة.
وانطلق أول سباقات المهرجان في يناير الماضي، حيث تمت إضافة سباقات جديدة هذا الموسم 2024، ويشهد تنظيم 150 سباقاً محلياً ودولياً حول العالم، متضمنة سباقات من الفئات المصنفة للفئة الأولى، والفئة الثانية، والثالثة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس الوثبة ستاليونز الخيول العربية الأصيلة بلجيكا
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية مقدونيا الشمالية يزور جامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةزار معالي تيمكو موتشونسكي، وزير الخارجية والتجارة الخارجية في جمهورية مقدونيا الشمالية، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه عبد القادر محمدي، سفير جمهورية شمال مقدونيا لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول معاليه والوفد المرافق له، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، واطلعوا على تاريخ تأسيس الجامع ورسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة.
وزار معاليه والوفد المرافق له ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم.
وعلى هامش الزيارة قال معاليه: «الجامع الشامخ يُظهر أنه عندما يمتلك قائدٌ مثل الشيخ زايد رؤيةً تُمكّن على اجتماع الإنسانية ووحدة الشعوب، فإنها رؤية قابلة للتحقق. إن لديكم وطناً رائعاً، حتى على المستوى العالمي، يمثّل القيم التي أرساها الشيخ زايد».