أمن القاهرة يكشف تفاصيل القبض على «عاطل» بـ الزاوية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، حقيقة ما تم تداوله على أحد الحسابات الشخصية على موقع التواصل الإجتماعى «فيسبوك» بشأن مقطع فيديو يتضمن إدعاء إحدى السيدات بقيام رجال الشرطة بالقاهرة بإلقاء القبض على زوجها دون وجه حق بمنطقة الزاوية في القاهرة.
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 25 سبتمبر الجاري، تمكنت قوة أمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط زوج المذكورة عاطل سبق ضبطه وإتهامه فى 3 قضايا مخدرات و شروع فى قتل، وبحوزته كمية من مخدر الحشيش وسلاح أبيض ومبلغ مالى.
وبمواجهته أقر بحيازته للمواد المخدرة بقصد الإتجار، وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية فى حينه، وعرضه على النيابة العامة التى قررت إستمرار حبسه.
اقرأ أيضاًإحالة مدير مدرسة بنجع حمادي وعدد من المعلمين والموجهين للتحقيق.. تعرف على السبب
عايره بعدم الإنجاب.. الإعدام شنقاًً لـ "ميكانيكي" قتل جاره في الشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة وزارة الداخلية النيابة العامة الامن العام قتل أمن القاهرة اجهزة الامن عاطل شروع في قتل
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الكويتي شعيب راشد يكشف تفاصيل سحب جنسيته
كشف الإعلامي الكويتي شعيب راشد، تفاصيل قرار سحب جنسيته، بعد اتهام والده بالحصول عليها عن طريق التزوير.
وأقر شعيب راشد لأول مرة منذ سحب جنسيته قبل شهور، أن القرار صحيح بالفعل، مضيفا أن القرار صدر ضد والده الراحل "راشد"، وبالتالي سُحبت منه الجنسية بالتبعية.
وذكر شعيب راشد أن والده حصل على الجنسية في العام 1968، بعد قدومه من العراق، قائلا "أبي حصل عليها في عام 1968 (عمره 27) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا".
إلا أن شعيب راشد أكد أن أمر تسجيل والده لاسم غير اسمه بهدف الحصول على الجنسية لم يكن سرّا، مضيفا أنه عندما تم تقديم شكوى بحقه عام 1971، قررت القيادة السياسية حينها إغلاق هذا الملف.
وأضاف أن أمير البلاد السابق الشيخ سعد العبد الله الصباح، قال حينها (كان وزيرا للداخلية ووزيرا للدفاع): "كلهم كويتيين".
وتابع "بناء عليه عشنا على هذا الأساس، في المجتمع شمّر، وفي المعاملات الرسمية بني هاجر".
وأضاف: "أنا شخصيًا استوعبت كل هذا بعد ما يقارب الـ35 سنة من الحادثة"، مؤكدًا أنه شهد بنفسه موقفًا دافع فيه الشيخ سعد العبدالله، حين كان رئيسًا للوزراء، عن نائب واجه اتهامات مماثلة بالحصول على الجنسية عن طريق الانتساب غير الحقيقي لعائلة كويتية.
وانتقد الإعلامي الكويتي الطريقة التي عولج بها الملف قائلًا: "كان بالإمكان حل هذا الملف بطلب تصحيح الأسماء كما فعلت معظم دول الخليج، دون الحاجة لسحب الجنسية الذي يؤدي لسحب البيوت والممتلكات والحجز على حساباتك البنكية وطرد الموظفين من وظائفهم وفصل أبنائك من المدارس، واضطرار بعضنا إلى الهجرة واللجوء".
ورغم كل ما مرت به أسرته، أكد راشد امتنانه للكويت، قائلا "لا ننكر فضل الكويت علينا، ومن ينكره جاحد، ويكفيني منها سقف حريتها في بداياتي الإعلامية الذي كان كفيلاً بأن يساهم بعد الله بنجاحي".
وختم رسالته معبرا عن حزنه وتأثره العميق، قائلا "صحيح نُزعت مني جنسيتي، ويا ليت لو نُزعت معها ذكرياتي، لكن للأسف هذا لن يحدث... تبقى ذكريات الطفولة في (الفردوس) والغزو وأيام الجوع، ومراهقة مدرسة المباركية، وانتخابات جامعة الكويت، وأول وظيفة في (جريدة الجريدة) وأول شركة (أوو ميديا) وزواجي وولادة ابني عبدالعزيز كلها مختومة ومطبوعة على أرض الكويت.. وطني".
يشار إلى أن الكويت تشهد منذ نحو عام قرارات متتالية لسحب الجنسية، طالت عشرات الآلاف، بعضهم بتهمة التزوير، وآخرين للازدواجية مع جنسية أخرى.
السلام عليكم،
تم سحب الجنسية الكويتية من والدي (راشد) - رحمه الله - وبناء عليه سُحبت جنسيتي بالتبعية.
أبي حصل عليها في عام ١٩٦٨ (عمره ٢٧) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي "شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا" وهو…