محافظة الأقصر تعلن عن عدد من المزايدات العلنية
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلنت محافظة الأقصر عن طرح المزايدات العلنية العامة شملت بارك انتظار السيارات، بعدد من الأماكن.
وشملت المزايدات كل من:
1ـ استغلال وتشغيل ساحة انتظار سيارات اسفل كوبري ابو الجود بمدينة الاقصر لمدة خمس سنوات
تأمين دخول المزاد 35000 جنية
جلسة الاحد الموافق 27 أغسطس /2023م
2ـ استغلال وتشغيل بارك انتظار سيارات امام مستشفي الكرنك الدولي بمدينة الاقصر لمدة ثلاث سنوات
تأمين دخول المزاد 105000 جنية
جلسة الاثنين الموافق 28أغسطس 2023
3ـ استغلال وتشغيل بارك انتظار سيارات امام بنك الاسكندرية بمدينة الاقصر لمدة ثلاث سنوات
تأمين دخول المزاد 60000 جنية
جلسة الثلاثاء الموافق 29 أغسطس /2023م
4ـ استغلال وتشغيل بارك انتظار سيارات بجوار كنيسة العذراء بمدينة الاقصر لمدة ثلاث سنوات
تأمين دخول المزاد 40000 جنية
جلسة الاربعاء الموافق 30 أغسطس /2023م
5ـ استغلال وتشغيل بارك انتظار دراجات بخارية بجوار مستشفي الكرنك الدولي بمدينة الاقصر لمدة ثلاث سنوات
تأمين دخول المزاد 30000 جنية
جلسة الخميس الموافق 31 أغسطس /2023م
ـ ثمن الكراسة للمزايدات ارقام ( 1 , 3 , 4 , 5 ) 340.
ـ تباع الكراسة وتنعقد جلسة المزايدة بمقر إدارة العقود والمشتريات بالجزيرة العواميه ت ف : 0952281578 في تمام الساعة الثانية عشر ظهراً في اليوم المحدد قرين كل مزايده.
تقدم المستندات المبينه بكراسات الشروط والمواصفات.
ـ يمكن الاطلاع والحصول علي نسخة من كراسة الشروط والمواصفات منwww.etenders.gov.eg) )
القانون 182 لسنة 2018م ولائحته التنفيذية مكملا للإعلان
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر مزايدات محافظة الأقصر إعلان
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: نرفض المزايدات الرخيصة على الدولة المصرية
ثمن المهندس باسم الجمل، القيادي بحزب الجبهة الوطنية، البيان الصادر من وزارة الخارجية المصرية، مساء أمس، الأربعاء، بشأن الضوابط المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح)، للتعبير عن دعم الحقوق الفلسطينية، والتأكيد على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات، منددًا من بعض المحاولات التي يسعى لها البعض والتي يقوم بها أفراد وجهات غير رسمية، والتي كان آخرها ما يُعرف بـ"قافلة الصمود المغاربية لكسر الحصار على غزة"، وتريد تجاوز النظام العام المصري، ومن دون أي تنسيق مسبق أو إجراءات رسمية.
وأشار المهندس باسم الجمل، إلى أن تلك المحاولات تمثل ابتزازًا غير مقبول، ومزايدة رخيصة على الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية، وهو أمر مرفوض بالكلية، ولاسيما في ضوء تلك المبادرات التي تفتقر إلى المشروعية القانوني، كما أنها لا تستند إلى أي غطاء رسمي من أي دولة أو مؤسسة دولية معتمدة، وعلى الجميع أن يعلم أنه لا سبيل لمواصلة السلطات المصرية النظر في الطلبات المقدمة سوى من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة.
ولفت القيادي بحزب الجبهة الوطنية، إلى أن مصر، ومنذ بدء الحرب على غزة والاعتداءات الإسرائيلية الوحشية على أهالي القطاع، ترحب بالمواقف الدولية والإقليمية، الرسمية كانت أو الشعبية، الداعمة للحقوق الفلسطينية، والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، مؤكدا أهمية الضغط على إسرائيل لإنهاء الحصار علي القطاع والسماح بالنفاذ الإنساني من كافة الطرق والمعابر الإسرائيلية مع القطاع.
وأشار إلى ضرورة الالتزام بالضوابط التنظيمية التي وضعتها السلطات المصرية، ضمانًا لأمن الوفود الزائرة، نتيجة لدقة الأوضاع في تلك المنطقة الحدودية منذ بداية الأزمة في غزة، وأهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول علي التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك، كما أعلنت وزارة الخارجية المصرية، مساء أمس، الأربعاء،
وأكد أن الدولة المصرية كانت ولا تزال الطرف الأكثر التزامًا ومسئولية في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وقامت بدور فعال، طيلة الأشهر الماضية، سبيلًا لوقف إطلاق النار، وفتح معبر رفح لاستقبال الجرحى والمساعدات، كما أن ما يقرب من 70% من القوافل الإغاثية التي تم تقديمها لأهالي القطاع كانت من مصر الرسمية والشعبوية، بما يحقق الهدف المرجو منها ومن دون استعراض غير مجدٍ وغير مقبول، لاسيما وأن فلسطين ستظل في القلب المصري.
واختتم المهندس باسم الجمل حديثه بالقول: مصر هي المدافع الأول عن قضية القضايا كما أطلق عليها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وهي القضية الفلسطينية، وتُقدر المشاعر الداعمة والمتضامنة مع تلك القضية التاريخية، لكنها قطعًا ترفض أي محاولات للعبث بأمنها القومي أو محاولات استغلال قضية عادلة لتحقيق مكاسب سياسية ضيقة أو فرض أجندات مرفوضة، داعيًا إلى ضرورة رفع الوعي، ونشر ثقافة الانتماء، والتصدي للشائعات المغرضة، ومساندة جهود الدولة المصرية وقيادتها السياسية الحكيمة.