"بعتك بأرخص تمن".. جدل كبير حول اعتذار شيرين عبد الوهاب لشقيقها
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت حالة من الجدل بين المتابعين ورواد السوشيال ميديا والجمهور، بعد تصريحات الفنانة شيرين عبد الوهاب الأخيرة، واعتذارها لشقيقها.
وكشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب فى منشور لها على صفحتها الشخصية على موقع التدوينات X، منشور لها في الساعات القليلة الماضية، عن سبب خلافها مع شقيقها خلال الفترة الماضية.
وجاء منشور الفنانة شيرين عبد الوهاب "في ناس كتير مش عارفين سبب الزعل مع اخويا، عشان في يوم خيرني بينه وبين اللي كنت متزوجاه".
وتابعت شيرين": ولأن ربنا أمر الزوجة بطاعة زوجها فأنا قررت إني أرضي ربنا بس انت صح وانا اسفة علي كل حاجة قلتها ليا وأنا معملتش بيها لاني بعتك بأرخص تمن يارتني كنت سمعت كلامك يا غالي".
وانهالت التعليقات من الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا، وانقسم الجميع حول تصريحات الفنانة شيرين عبد الوهاب الأخيرة.
يرى فريق من المتابعين أنها لابد وأن توقف كل التصريحات الخاصة بحياتها الشخصية، وأن كل تلك التصريحات تزيد الأمور تعقيداً وان الجمهور ينتظر فنها فقط.
فيما يري البعض أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تفعل ذلك من أجل التريند، وكلما تنطفئ الأضواء تطل على جمهورها من نافذة التريند.
وهاجم فريق آخر منشور الفنانة شيرين عبد الوهاب، وأنها كيف تتحدث عن طاعة الزوج بعد كل تلك التشهير والأزمات وتبادل الاتهامات بين الطرفين على مدار سنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين عبد الوهاب شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب رواد السوشيال ميديا تصريحات شيرين عبدالوهاب الفنانة شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.