تفاصيل احتفالات رعية القديس ميخائيل في الكرك بسوريا
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت رعية القديس ميخائيل بسوريا يوم أمس، بقداس مميز ترأسه الأب خالد قموه، راعي الكنيسة، بحضور الأب صقر حجازين والشماس الإنجيلي زعل حجازين، بالإضافة إلى الأخوات الراهبات.
بعد انتهاء القداس، أقيمت دورة احتفالية في شوارع القرية، حيث تم حمل أيقونة القديس ميخائيل، وذلك لمباركة أهالي القرية وتأكيد تكريسها للقديس ميخائيل رئيس الملائكة.
تأتي هذه الفعالية كنوع من التحضير للاحتفال بعيد شفيع الرعية، المقرر إقامته مساء يوم الأحد المقبل، حيث يتوقع أن يشارك العديد من أبناء الرعية والمحبين في هذه المناسبة الخاصة.
تجسد هذه الاحتفالات الروح الجماعية والارتباط العميق بين أهالي القرية وإيمانهم القوي بشفيعهم، مما يساهم في تعزيز الهوية الثقافية والدينية للمنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتفلت الإنجيل الهوية الثقافية الجماعية الراهبات
إقرأ أيضاً:
"احتفالات النصر".. تظاهرات في طهران عقب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
اعتبرت طهران أن المواجهة الأخيرة تمثّل "نقطة تحوّل"، مؤكدة أن ردّها جاء "ردعياً" وأنها "أجبرت" إسرائيل على القبول بوقف إطلاق النار. اعلان
خرجت حشود من المواطنين الإيرانيين، الثلاثاء، في تظاهرات وسط العاصمة طهران، للاحتفال بوقف إطلاق النار الذي أُعلن بين إيران وإسرائيل، عقب 12 يوماً من تصعيد عسكري هو الأوسع بين الجانبين منذ سنوات.
وتجمّع المتظاهرون في ميدان الثورة، رافعين الأعلام الإيرانية، وردّدوا شعارات مناهضة للولايات المتحدة وإسرائيل. وشارك في التظاهرة عدد من القيادات العسكرية والدينية، من بينهم قائد "قوة القدس" في الحرس الثوري، اللواء إسماعيل قاآني.
جاءت هذه التطورات بعد دخول اتفاق هش لوقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، بعد أيام من مواجهات شملت ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع إيرانية، بينها منشآت نووية، وردود إيرانية محدودة طالت مواقع عسكرية أميركية في المنطقة، من بينها قاعدة في قطر.
Relatedالحرب على إيران تعيد الليكود إلى الصدارة.. نتنياهو: العالم شاهد طهران تهتز على وقع تفجيراتنا بزشكيان: إيران لا تسعى للسلاح النووي وسنحمي حقوقنا المشروعةالرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعلن التوصل إلى الاتفاق، دعا إسرائيل إلى الالتزام بالهدنة، محذّراً من أن أي خرق لها "سيكون تصعيداً خطيراً". كما وجّه انتقادات للطرفين، قائلاً إن "إيران وإسرائيل لا تعرفان ما الذي تفعلانه".
من جهتها، اعتبرت طهران أن المواجهة الأخيرة تمثّل "نقطة تحوّل"، مؤكدة أن ردّها جاء "ردعياً" وأنها "أجبرت" إسرائيل على القبول بوقف إطلاق النار. وأعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده "ستلتزم بالاتفاق ما لم يتم انتهاكه من الجانب الآخر"، مع الإشارة إلى استمرار حالة "الجهوزية" تحسّباً لأي تصعيد محتمل.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة