النائب إسلام العزازمة: موازنة 2026 تهمّش الكرك والمواطنين
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
صراحة نيوز -قال النائب إسلام العزازمة، خلال مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2026، إن الموازنة لا تعكس واقع معاناة المواطنين في محافظة الكرك، مشيرًا إلى أن المحافظة تعاني من البطالة والفقر المزمن وغياب الخدمات الأساسية رغم الثروات الطبيعية والموقع الاستراتيجي.
وأكد العزازمة أن الموازنة الحالية لم تترجم الأرقام والاعتمادات المالية إلى مشاريع حقيقية أو فرص عمل، موضحًا أن توزيع الميزانيات في بعض الأحيان يخضع لمعايير بيروقراطية أو انتخابية، بعيدًا عن الاحتياجات الفعلية للمواطنين.
وأشار إلى أن المشاريع تُنفذ ببطء أو تُهمش في مراحل التصميم والتشغيل، بينما الإعلام أصبح أداة لتسويق إنجازات مفترضة وليس لرصد الفجوات أو مساءلة الأداء، ما يزيد من ضعف الثقة ويشجع على الإفلات من المساءلة.
وشدد العزازمة على أن الموازنة يجب أن تكون عقدًا اجتماعيًا ملزمًا، مرفقًا بمؤشرات أداء قابلة للقياس وآليات رقابية شفافة، مع مشاركة فعلية من أهالي الكرك في تحديد الأولويات المحلية.
ولفت إلى حالة قرية بين الكرك والطفيلة التي ما زال سكانها يشربون من بئر غير صالح رغم وعود الحكومة بحل المشكلة فورًا، مطالبًا بالعدالة في توزيع الموارد، والشفافية في التنفيذ، والمساءلة الحقيقية لضمان كرامة المواطنين.
وأكد النائب أن الموازنة ليست مجرد أرقام على الورق، بل يجب أن تكون وعدًا بالكرامة، من خلال مشاريع تشغّل وتعلّم وتشفّي وتوصل الخدمات إلى المواطن.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان نواب واعيان
إقرأ أيضاً:
طهبوب: 5.5 آلاف دينار حصة الفرد الأردني من الدين العام
#سواليف
وصفت النائب #ديمة_طهبوب مشروع #قانون_الموازنة العامة للسنة المالية 2026، بأنها #موازنة_انكماش، لا موازنة تنمية.
وقالت طهبوب خلال كلمتها في مناقشة مشروع الموازنة العامة للسنة المالية 2026، إنّ المواطن بحاجة إلى علاجات اقتصادية يرى اثرها على على حياته الآن، لا بعد سنوات وهذا ما يغيب عن الموازنة الحالية.
وبينت أنّ #خدمة_الدين ما تزال تسد الدين بـ “دين” والكارثة أنّ هذا الدين يستخدم لتمويل #الرواتب لا للمشاريع التنموية.
مقالات ذات صلة مديرية الدفاع المدني تبث رسائل تحذيرية للاستخدام الآمن لوسائل التدفئة 2025/12/08وأشارت إلى أنّ #حصة_الفرد_الأردني من الدين العام تصل 5500 دينار سنويًا.