اليوم.. بدء تسكين طلاب سنوات النقل بالمدينة الجامعية لجامعة الأزهر
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تستقبل المدن الجامعية لجامعة الأزهر اليوم الثلاثاء طلاب سنوات النقل لبدء التكسين بالمدينة الجامعية، حيث سبق وصدق الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، على بدء التسكين للطلاب والطالبات المقبولين في المدن الجامعية بالقاهرة والأقاليم بداية من اليوم الثلاثاء الموافق الأول من أكتوبر 2024م.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأتاحت الجامعة، للطلاب المتقدمين بطلب الالتحاق بالمدينة الجامعية بالأزهر الاستعلام عن النتيجة، من خلال زيارة الرابط التالي: رابط نتيجة التقديم للمدينة الجامعية الأزهرية 2024، واتباع الخطوات التالية:
- إدخال الرقم القومي.
- إدخال رقم الجلوس بالنسبة لطلاب فرق النقل والنهائية.
- كتابة الرقم التأكيدي.
- الضغط على كلمة بحث.
- تظهر نتيجة المدينة الجامعية جامعة الأزهر 2024
- الالتزام بالقوانين والأنظمة الداخلية المتعلقة بالوقت.
- الالتزام بالنظافة.
- المحافظة على السلوك العام.
تعليمات جامعة الأزهر للطلاب الجدد- الالتزام الطلاب بحضور كافة المحاضرات.
- التزام كافة الطلاب بمبادئ الإسلام في السلوك والمظهر.
- اللجوء لإدارة الكلية في حال التعرض لعمليات استغلال لتقديم المساعدة والخدمة.
- مراجعة المسئولين بالكلية قبل اتخاذ أي إجراء أو قرار.
- المدينة الجامعية التابعة للكلية هي أفضل اختيار للطلاب والطالبات، وتقدم خدمة السكن والأمان والغذاء.
- على الطالب الحضور واصطحاب بطاقة الترشيح للكلية والرقم القومي، في أول أيام العام الدراسي.
- ستقوم الإدارة بتحديد موعد لاستلام الملف الجامعي وسيعلن على صفحة الكلية.
رابط مباشر.. نتيجة المدينة الجامعية جامعة الأزهر 2024 - 2025
رابط الاستعلام عن نتيجة المدينة الجامعية جامعة الأزهر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طلاب رئيس جامعة الأزهر المدينة الجامعية سنوات النقل المدینة الجامعیة جامعة الأزهر 2024 نتیجة المدینة الجامعیة
إقرأ أيضاً:
الوسطية بين الحلال والحرام.. وضوابط الاستفادة من الحياة دون تجاوز
أوضح الشيخ أحمد المشد عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الالتزام الديني الحقيقي لا يعني التعالي أو ترك الاستفادة من الطيبات، بل يقوم على التمييز بين ما أحله الله وما حرمه.
واستشهد بقول الله تعالى: «وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ»، مؤكدا على أن هذا التمييز يمثل أساس الفهم الصحيح للشريعة، وأن على المسلم أن يتعامل مع الحياة بصدر منفتح، مستفيدًا مما هو طيب ومجتنبًا ما هو خبيث.
وحذّر خلال حواره ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد من خطورة التفسيرات الخاطئة التي قد تستغل رغبة بعض الناس في التقرب إلى الله لتقديم صورة مشوهة عن الدين أو لتحقيق مصالح شخصية.
وشدد على ضرورة الوعي بوظيفة الإنسان في الكون وتحقيق التوازن بين الالتزام الديني والاستفادة من متع الحياة المباحة.