إطلاق شاومي ساوند بار 2.0ch عالميًا بسعر منافس
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة Windows يطلق ميزات ذكاء اصطناعي مبتكرة لأجهزة Copilot+ تشمل Recall و Magic Eraser في Paint وتحسينات أخرى
6 دقائق مضت
8 دقائق مضت
12 دقيقة مضت
15 دقيقة مضت
22 دقيقة مضت
58 دقيقة مضت
أطلقت شاومي مؤخرًا ساوند بار جديد باسم “شاومي ساوندبار 2.
يأتي الساوند بار الجديد بنظام صوتي ثنائي القناة، ويعتمد على مكبرين من نوع Racetrack بقوة 15 واط لكل منهما. ويغطي المكبر نطاق ترددات يتراوح بين 70 هرتز و20 كيلوهرتز، مما يوفر تجربة صوتية متوازنة.
كما يدعم الجهاز خيارات اتصال متنوعة تشمل المدخل البصري الرقمي والمدخل المحوري وSPDIF ومدخل AUX مقاس 3.5 ملم. كما يوفر اتصال لاسلكي عبر تقنية بلوتوث 5.3، رغم عدم دعمه لمنفذ HDMI.
سعر معقولرغم عدم إعلان شاومي عن السعر الرسمي، تشير التوقعات إلى أن “شاومي ساوندبار 2.0ch” سيكون خيارًا اقتصاديًا مقارنة بالإصدار السابق “شاومي ساوندبار 3.1” الذي أطلق عام 2022.
اقتراح المُحرر
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
دقائق بيولوجية في الهواء تتحكم بهطول الأمطار وتطور الطقس
أميرة خالد
كشف فريق من الباحثين عن دور غير متوقع للدقائق البيولوجية المنتشرة في الهواء، مثل حبوب اللقاح والبكتيريا وبقايا النباتات، في تشكل الجليد داخل السحب، ما يؤثر بشكل مباشر على هطول الأمطار وتطور الظواهر الجوية المتطرفة.
ونشرت مجلة Climate and Atmospheric Sciences نتائج الدراسة التي قام بها معهد لوزان الفيدرالي للتكنولوجيا، التي أشرف عليها البروفيسور أفاناسيوس نينيس، حيث أوضح أن “معظم الأمطار التي تهطل على الأرض تبدأ بتكون الجليد داخل السحب، فالجليد يسقط أسرع من قطرات الماء، وتشكله بكثافة يرتبط بعواصف ثلجية وأمطار غزيرة”.
وتشير النتائج إلى أن ارتفاع درجات الحرارة الناتج عن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة تركيز هذه الدقائق البيولوجية في الغلاف الجوي، ما يعزز تأثيرها في نمذجة الطقس والمناخ.
وأجريت الدراسة في جبال هيلموس جنوب اليونان، حيث جمع الباحثون عينات من الهواء ولاحظوا ارتفاع مستويات حبوب اللقاح وجراثيم الفطريات والبكتيريا مع شروق الشمس، لتصل ذروتها بحلول منتصف النهار، وهو التوقيت الذي سُجلت فيه أعلى معدلات لتشكل الجليد في السحب.
وأكد الباحث كونفينغ غاو: “لاحظنا ارتباطاً مباشراً بين وجود الدقائق البيولوجية وقدرتها على تحفيز تجمّد السحب، وهو ما يعني تأثيراً واضحاً على تساقط الأمطار”.
وحالياً، يعمل الفريق على المرحلة الثانية من الدراسة باستخدام تقنيات متقدمة تشمل الرادار والليدار والطائرات المسيرة والبالونات، بهدف تحديد أكثر الدقائق فعالية في تشكل الجليد.
ومن المنتظر أن تسهم هذه البيانات في تحسين دقة نماذج الطقس والمناخ، إلى جانب تطوير خوارزميات مراقبة الأقمار الصناعية، ومن ضمنها قمر EarthCare التابع لوكالة الفضاء الأوروبية.
إقرأ أيضًا
الأسباب الخفية لحكة الجلد بعد الاستحمام وأبسط طرق العلاج