قال البروفيسور ينس كلاينرت إن الرياضة تمثل ركيزة أساسية لعلاج الاكتئاب، وذلك إلى جانب العلاج النفسي والعلاج الدوائي.
وأوضحت مجلة "Elle" في موقعها على شبكة الإنترنت، أن الأحمر النبيذي هو لون أحمر داكن يمتاز بطابع دافىء وأنيق، ويشع أنوثة وإثارة، مشيرة إلى أنه يزين هذا الموسم كلاً من المعطف والجاكت والتنورة والبنطال، بالإضافة إلى الأحذية، لا سيما البوت، والحقائب.تنوع إمكانيات التنسيق
وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال، أن الأحمر النبيذي يمتاز بتنوع إمكانيات تنسيقه، فهو يتناغم بصفة خاصة مع الألوان الكلاسيكية ذات الطابع المحايد، مثل الأسود والأبيض والرمادي والبيج، حيث تخلق هذه التوليفة اللونية تبايناً مثيراً يخطف الأنظار.
ولإطلالة عملية ذات طابع عصري، يمكن تنسيق الأحمر النبيذي مع اللون الأزرق المميز للجينز.
ولإطلالة أكثر جرأة وجاذبية يمكن تنسيق الأحمر النبيذي، مع درجات الأحمر الداكنة الأخرى مثل البورجوندي والأحمر البوردو للحصول على إطلالة "المونوكروم" أحادية اللون، التي تغلفها الفخامة والأبهة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة
إقرأ أيضاً:
قيادة أمريكية تُقر: القوات اليمنية تهديد جاد يتطور ولا يمكن الاستهانة به
يمانيون../
في اعتراف أمريكي صريح بفعالية الأداء العسكري للقوات المسلحة اليمنية، حذّر مسؤول عسكري رفيع في البحرية الأمريكية من خطورة الاستهانة بقدراتها المتنامية، مؤكداً أن الجيش الأمريكي يتعامل معها كقوة لا يمكن تجاهلها في المعادلات العسكرية.
جاء ذلك خلال مداخلة للقائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأمريكية، الأدميرال جيمس كيلبي، في جلسة نقاش نظمها مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي في العاصمة واشنطن، حيث لفت إلى أن “القوات المسلحة اليمنية تشكل تهديداً حقيقياً ومتطوراً، وتفرض حضورها في الساحات البحرية بصورة لافتة”.
وقال كيلبي: “رغم أن البعض يحاول الاستخفاف بهم أو مقارنتهم بقوى كبرى كالصين، إلا أن الواقع يثبت أنهم خصم جدير بالاهتمام، فهم يلاحقون سفننا ويغيرون تكتيكاتهم بذكاء، ما يتطلب منا مراقبة دقيقة واستعداداً مستمراً لأي مفاجآت”.
ويأتي هذا التحذير بعد أيام من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف العدوان الذي أطلقه منتصف مارس الماضي ضد القوات المسلحة اليمنية، في خطوة تعكس فشل الرهانات العسكرية والسياسية الأمريكية في كسر إرادة اليمنيين أو ثنيهم عن مواقفهم السيادية.
وشدد المسؤول الأمريكي على أن “الاعتقاد بأن الخصم سيظل على نمط ثابت هو خطأ فادح”، مضيفاً: “القوات المسلحة اليمنية طورت أساليبها، ولا يمكن افتراض أنهم سيواصلون النهج نفسه. علينا أن نتوقع تغيّراً دائماً في التكتيك، وهو ما يستدعي منا حذرًا واستعدادًا عاليين”.
هذا الاعتراف من داخل المؤسسة العسكرية الأمريكية يعكس حجم القلق المتزايد في الأوساط الغربية من تصاعد قدرات اليمن العسكرية، خاصة في ظل استمرار القوات المسلحة اليمنية في عملياتها البحرية الاستراتيجية دعماً لغزة، وفي إطار الدفاع عن السيادة اليمنية ضد العدوان الأمريكي الصهيوني وأدواته في المنطقة.
ويمثل هذا التصريح صفعة جديدة لمحاولات التهوين من القدرات اليمنية، وتأكيدًا على أن اليمن، بقيادته الثورية وجيشه العقائدي، بات رقماً صعباً في معادلة المواجهة الإقليمية، وعنوانًا لصمود أمة تواجه الهيمنة وتكتب تاريخًا جديدًا في زمن الانكسارات.