خارجية الدبيبة: الباعور شارك مراسم تنصيب رئيسة المكسيك
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
شاركت الطاهر الباعور المكلف بتسيير شؤون ديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الدبيبة، في مراسم تنصيب فخامة الرئيس كلوديا شينباوم باردو، رئيسة الجمهورية المكسيكية والتي أقيمت اليوم في المكسيكو، بحضور وفود من رؤساء الدول والحكومات الأجنبية.
ونقل الباعور تمنيات رئيس المجلس الرئاسي ودولة رئيس الوزراء إلى رئيسة جمهورية المكسيك بكامل التوفيق والنجاح في خدمة بلادها وتحقيق تطلعات شعبها.
هذا وأكد الباعور، تطلع ليبيا إلى تعزيز علاقاتها الثنائية لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما الصديقين، وذلك بما يسهم في التطور والنماء والازدهار. الوسوم«الباعور» خارجية الدبيبة رئيسة المكسيك مراسم تنصيب
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الباعور خارجية الدبيبة رئيسة المكسيك مراسم تنصيب
إقرأ أيضاً:
كراهية عميقة.. رئيسة وزراء إيطاليا تندد بتهديد حياة ابنتها
أثارت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، موجة من التضامن والغضب بعد كشفها عن تلقي ابنتها تهديدات مروعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووصفت ميلوني الحادث بأنه تجاوز لكل الخطوط الحمراء، مؤكدة أن "ما يحدث ليس خلافًا سياسيًا، بل كراهية أيديولوجية قاتمة تستهدف حتى الأطفال بسبب مناصب ذويهم".
وجاءت تصريحات ميلوني بعد أن نشر أحد مستخدمي تطبيق "إنستغرام" رسالة تهديدية خطيرة، تمنى فيها أن تلقى ابنة ميلوني مصير "فتاة أفراغولا"، وهي مراهقة إيطالية تبلغ 14 عامًا لقيت حتفها في جريمة قتل صادمة على يد صديقها السابق، هزت الرأي العام الإيطالي مؤخرًا.
وزعم صاحب الحساب أنه موظف بوزارة التعليم، ما زاد من فداحة الواقعة.
وفي سياق أخر، أثارت صورة لقاء ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا
صورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.