سيف بن زايد يلتقي وفد ممثلي الجمعية الدولية لقادة الشرطة ورؤساء المنظمات الشرطية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
التقى الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وفداً من ممثلي الجمعية الدولية لقادة الشرطة، ورؤساء المنظمات الشرطية برئاسة فينكس هوكس مدير العلاقات والشراكات الدولية في الجمعية، وذلك على هامش الملتقى الأول للقادة الذي استضافته وزارة الداخلية لمدة 3 أيام، بالتعاون مع الجمعية.
تم خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون وتطوير البرامج الموسعة لتبادل الخبرات بين وزارة الداخلية والجمعية الدولية لقادة الشرطة؛ بهدف ترسيخ الشراكات الشرطية العالمية، وتكامل الجهود الأمنية الدولية.
وتناول اللقاء أهمية رفع كفاءة العمل الشرطي الدولي، وتوثيق أواصر التعاون لتحقيق مجتمعات أكثر أمناً واستقراراً.
حضر اللقاء.. اللواء ركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، وعدد من الضباط، إلى جانب عدد من قادة المنظمات والأجهزة الشرطية حول العالم.
#سيف_بن_زايد: سررت بلقاء ممثلي الجمعية الدولية لقادة الشرطة (IACP) ورؤساء المنظمات الشرطية على هامش الملتقى السنوي للجمعية والذي يعقد أول مرة في #أبوظبي، وناقشنا سبل تعزيز آفاق التعاون وتطوير البرامج الموسعة لتبادل الخبرات، حيث وقعت الداخلية 7 اتفاقيات تعاون مع منظمات شرطية من… pic.twitter.com/hQ9rXKaOoK
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 3, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات سيف بن زايد
إقرأ أيضاً:
«خارجية الحكومة الليبية» تناقش تنظيم عمل المنظمات الدولية غير الحكومية
عقد مدير إدارة منظمات المجتمع المدني بوزارة الخارجية في الحكومة الليبية، جبر الأثرم، اليوم السبت، اجتماعا مع عدد من ممثلي المنظمات الدولية غير الحكومية العاملة داخل الأراضي الليبية.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تنظيم عمل هذه المنظمات، مع التأكيد على ضرورة التنسيق المباشر مع وزارة الخارجية باعتبارها الجهة المختصة، وعلى أهمية التعاون مع شركاء محليين معتمدين، بما يضمن تنفيذ البرامج وفقًا لأولويات الدولة الليبية واحتياجاتها الفعلية.
وشدد الأثرم، على أن وزارة الخارجية هي البوابة الرسمية للتعامل مع كافة المنظمات الدولية غير الحكومية، داعيا إلى توقيع مذكرات تفاهم واضحة تضمن الشفافية، وتعزز مبدأ الشراكة الفعلية والتشبيك بين الأطراف المعنية.
وأكد الاجتماع، ضرورة ملاءمة التدخلات الإنسانية والبرامج التنموية مع السياسات الوطنية والنظم القانونية المعمول بها، بما يحقق التوازن بين السيادة الوطنية ومتطلبات العمل الإنساني.
وقد حضر الاجتماع محمد الزايدي، مدير مكتب التخطيط الاستراتيجي بالوزارة، إلى جانب عدد من موظفي إدارات المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني بوزارة الخارجية والتعاون الدولي.