سيد علي: صبحي كابر في العناية المركزة.. والمالك الجديد يكشف تفاصيل جديدة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الإعلامي سيد على، أن صبحي كابر يرقد حاليًا في العناية المركزة على خلفية الأزمة التي نشبت حول ملكية المطعم.
من جانبه، أكد هشام الإمام، المالك الجديد للمطعم، خلال مداخلة الإعلامي سيد على عبر برنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة الحدث اليوم، على ملكيته الحالية للمحل.
وأوضح "الإمام"، أنه اشترى المطعم من صبحي كابر منذ عام ونصف بناءً على طلب الأخير الذي كان يرغب في التقاعد، قائلاً: "صبحي كابر أخويا وقالي اشتري المحل أنا عندي 57 سنة ومش قادر وطلب مني أشتري المحل بالعلامة التجارية عشان يفضل الاسم موجود".
وأضاف المالك الجديد للمطعم، أن العلاقة بينهما كانت جيدة حتى نشب خلاف بسبب إحدى العاملات في المطعم، معقبًا: "صبحي صديق وعشرة عمر، بس حدث ضغينة ما بينا بسبب إحدى العاملات في المكان".
وأشار الإمام إلى استعداده لإعادة الأموال لصبحي كابر في حال رغب الأخير في التراجع عن البيعة، مؤكدًا على رغبته في حل الأزمة بشكل ودّي، "صبحي لو عايز يرجع في البيعة يرجع الفلوس بتاعتي ويودعها في البنك".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي سيد على صبحي كابر هشام الإمام صبحی کابر
إقرأ أيضاً:
"لا أحد سيسمح بانهيارها".. غازي حمد يكشف تفاصيل عن مجريات مفاوضات غزة
الدوحة - صفا
كشف عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" غازي حمد، يوم السبت، عن مجريات عملية التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا أن لا أحد سيسمح بانهيارها.
وقال حمد في تصريحات لقناة "العربي" إن الحركة قدمت رؤية موضوعية وواقعية تقريبًا للتوصل لاتفاق وتحلت بالمرونة والإيجابية في كل الأمور المطروحة بما يضمن حقوق شعبنا.
وأوضح أن الوسطاء يعملون الآن من أجل استئناف المفاوضات.
وأكد حمد أن الحركة تعاملت بجدية من أجل التوصل إلى اتفاق لافتًا إلى أن "الوسطاء رحبوا بما قدمناه".
وأردف أن "هدفنا الأساسي من المفاوضات وقف الحرب عن أبناء شعبنا".
وتابع حمد "نعمل على اتفاق يفضي إلى وقف الحرب وانسحاب الاحتلال بعد هدنة 60 يومًا".
وذكر أن "الأجواء كانت جيدة وكنا قريبين من التوصل إلى اتفاق وننتظر ردا من الوسطاء".
وأكد حمد أن "لا أحد سيسمح بانهيار المفاوضات وهناك رغبة لدى الجميع في التوصل إلى اتفاق".
وحذر من أن الاحتلال يسعى إلى محو قطاع غزة ويستخدم كل وسائل الضغط لتحقيق ذلك.
وأشار حمد إلى أن الموقف الأميركي مستغرب ولم يقدم أي تفسيرات.
وأوضح أن ما لم يحصل الاحتلال عليه في الميدان حاول الحصول عليه عبر المفاوضات.
ونوه القيادي في "حماس" إلى أن الحركة تعمل على استمرار المفاوضات كخطوة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وأشار إلى أن الحركة نجحت خلال المفاوضات في منع الاحتلال من فرض خرائط الانسحاب الخاصة به.
وأردف حمد "كنا أمام خيارين إما اتفاق سريع يعطي إسرائيل التحكم في كل شيء أو اتفاق جيد".
وأوضح أن المفاوضات مليئة بالمخاطر ولا تحتمل الانحراف ولا تقل أهمية عن المعركة في الميدان.
وتابع "لم نكن إطلاقا عقبة أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار".
ومضى حمد قائلًا "نجحنا في تحسين كثير من الشروط التي حاول الاحتلال فرضها خلال المفاوضات".
وبين أن هدف الحركة الأساسي من المفاوضات وقف الحرب عن أبناء شعبنا.
واستطرد حمد "كلما اقتربنا من التوصل إلى اتفاق نجد مماطلة وتصعيدًا عسكريًا من الاحتلال".
وأكد أن الحركة معنية بإخراج أكبر عدد من الأسرى في أي اتفاق مع الاحتلال.
وشدد حمد على أن إخراج أي فصيل فلسطيني من المعادلة السياسية مسألة غير مقبولة.
وطالب بتحرك عربي ودولي للضغط على الاحتلال لوقف جرائمه في غزة.