الأحوال المدنية تعيد التذكير بخطوات الحصول على شريحة بيانات «البرنت»
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعادت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية التذكير بخطوات الحصول على شريحة بيانات "البرنت".
خطوات الحصول على شريحة البرنت
وبيّنت الأحوال المدنية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" خطوات الحصول على شريحة البرنت، قائلة إن العملية سابقًا كانت تستغرق من 3 – 4 ساعات؛ حيث كان يقوم المواطن بزيارة القطاع الراغب بالحصول على بياناته، ثم يقوم القطاع بتزويد المواطن بخطاب موجه للأحوال المدنية للحصول على شريحة البيانات.
وتابعت: بعد ذلك يقوم المواطن بزيارة مكتب الأحوال المدنية وتزويدهم بالخطاب، ثم يقوم موظف الأحوال المدنية بطباعة شريحة البيانات وإعطائها للمواطن، ثم يقوم المواطن بالرجوع للقطاع وإعطائه شريحة البيانات.
بينما حالياً أصبحت الخدمة لا تحتاج إلا دقيقة واحدة حيث يقوم المواطن بالخطوات التالية:
- الدخول على حساب المستفيد في أبشر.
- الدخول على خدمة بياناتي.
- تفويض القطاع الراغب بالاطلاع على بياناته في أي وقت وأي مكان.
خدمات تعديل البيانات في السجل المدني
- تعديل الاسم باللغة الإنجليزية.
- تعديل المؤهل الدراسي.
- تصحيح الحالة الاجتماعية.
- ربط سجلات الأبناء بسجلات والديهم.
طريقة الاستفادة من الخدمات
كما بينت الأحوال المدنية طريقة الاستفادة من الخدمات، من خلال الآتي:
- تسجيل الدخول لحساب المستفيد في منصة أبشر أفراد.
- اختيار خدمات من أيقوني خدماتي.
- اختيار أيقونة تواصل.
- الضغط على طلب جديد ثم استكمال إجراءاتها.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.