صنف موقع (ماركا) الإسباني قائمة تضم أغلى 20 ناديا في الرياضة العالمية، وهيمنت الأندية الأميركية على القائمة.
واكتسحت الأندية المشهورة بالبيسبول وكرة السلة وكرة القدم الأميركية القائمة، ولم يتواجد سوى ناديين فقط من خارج الولايات المتحدة هما: مانشستر يونايتد الإنجليزي وريال مدريد الإسباني.
وتصدر القائمة نادي دالاس كاوبويز الذي ينافس في دوري كرة القدم الأميركية ضمن القسم الشرقي.
20. بوسطن ريد سوكس- 5.21 مليارات دولار
19. ريال مدريد- 5.23 مليارات دولار
18. ميامي دولفينز- 5.24 مليارات دولار
17. لوس أنجلوس دودجرز- 5.24 مليارات دولار
16. هيوستن تكساس- 5.35 مليارات دولار
15. لاس فيغاس رايدرز- 5.77 مليارات دولار
14. فيلادلفيا إيغلز- 5.95 مليارات دولار
13. مانشستر يونايتد- 5.95 مليارات دولار
12. شيكاغو بيرز- 6 مليارات دولار
11. واشنطن ويزاردز- 6.05 مليارات دولار
10. نيويورك جتس- 6.11 مليارات دولار
9. سان فرانسيسكو- 6.15 مليارات دولار
8. نيو إنغلاند باتريوتس- 6.7 مليارات دولار
7. لوس أنجلوس رامز- 6.94 مليارات دولار
6. نيويورك جاينتس- 7.04 مليارات دولار 7.04 مليارات دولار
5. نيويورك يانكيز- 7.13 مليارات دولار
4. لوس أنجلوس ليكرز- 7.34 مليارات دولار
3. نيويورك نيكس- 7.43 مليارات دولار
2. غولدن ستايت ووريورز- 8.28 مليارات دولار
1. دالاس كاوبويز- 9.2 مليارات دولار
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات ملیارات دولار
إقرأ أيضاً:
موقف ساخر للاعبي مانشستر يونايتد بعد الخسارة من نجوم آسيا
ماليزيا – التقطت عدسات الجماهير واقعة طريفة لعدد من لاعبي مانشستر يونايتد الإنجليزي، في العاصمة الماليزية كوالالمبور، خلال جولة ترفيهية على هامش جولتهم الآسيوية، أثارت موجة من السخرية.
واستعان عدد من لاعبي مانشستر يونايتد بالسكان المحليين في كوالالمبور، لمساعدتهم في دفع أجرة استخدام سكوترات كهربائية خلال جولتهم الترفيهية.
الحادثة وقعت عقب خسارة الفريق أمام “نجوم آسيا” بنتيجة 1-0 ضمن منافسات “كأس ماي بنك”، في مباراة أقيمت على ملعب بوكيت جليل الوطني، مما زاد من انتقادات الجماهير للفريق الذي يمر بأحد أسوأ مواسمه، بعد إنهائه الدوري الإنجليزي في المركز 15، وخروجه من نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام بدون أي ألقاب.
وفي مقطع فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهر اللاعبون أماد ديالو، أليخاندرو جارناتشو، وأيدن هيفين وهم يتجولون في شوارع كوالالمبور، قبل أن يواجهوا صعوبات في إتمام الدفع عبر التطبيق الإلكتروني المحلي، مما استدعى تدخل بعض المارة لمساعدتهم في سداد التكلفة.
تفاعل الجمهور مع الحادثة جاء ساخرا في معظمه، حيث تساءل البعض عن الوضع المالي للنادي، وكتب أحد المتابعين: “جيم راتكليف لا يستطيع حتى دفع ثمن السكوترات للاعبين!”، فيما قال آخر: “هل وصل التقشف إلى هذا الحد؟ حتى برشلونة لم يمر بمثل هذا”.
في المقابل، رأى آخرون أن الحادثة قد تكون ناتجة عن مشكلة تقنية في التطبيق الماليزي، وليس لها علاقة بالوضع المالي للفريق أو أي إجراءات تقشفية.
المصدر: “وسائل إعلام”