شوق الموسوي تكشف سبب مرضها النفسي: أختي تزوجت طليقي وأهلي ذلوني
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أثارت الفنانة شوق الموسوي، جدلاً واسعًا بتصريحاتها الحادة التي كشفت فيها عن تفاصيل أزمتها مع طليقها وشقيقتها من والدتها التي تزوجت طليقها.
كشفت الفنانة شوق الموسوي، في لقاء لها ببرنامج «بودكاست» عن معاناتها من أزمة نفسية حادة بعد زواج شقيقتها من طليقها، مما اضطرها إلى تلقي العلاج النفسي.
وأعربت شوق الموسوي، عن حزنها مما حدث لها من جانب شقيقتها وطليقها: «حصلت على كثير من العلاج النفسي والأدوية المهدئة، وكذلك الأدوية التي تساعد على النوم لعدم قدرتى على ذلك، ويومها كسرت البيت كله.
وتابعت:«لا أتناول الطعام كنت باخد بس حبوب منومة علشان أنام وتحدثت مع شقيقتى بالتليفون لما تزوجت طليقي وقلتها إنتى بكامل قواكى العقلية».
وأكدت شوق:«على أن الوسط الفني الذي يواجه انتقادات مستمرة، لم يؤذننى بالطريقة نفسها، والوسط الفني منحني العز والشهرة ولكن لم تأتِ أي ممثلة لتأخذ منى طليقى».
علاقة شوق الموسوي بعائلتهاواصلت شوق الموسوي حديثها خلال اللقاء عن طفولتها، وكشفت أنها نشأت على كذبة مفادها أن والدتها توفيت عند ولادتها، وعاشت في هذا الوهم حتى بلغت سن 14 عامًا، حينما تلقت اتصالًا مفاجئًا من والدتها الحقيقية التي كانت تعيش خارج الكويت.
روت شوق قصة مؤثرة عن محاولتها التواصل مع والدتها، حيث طلبت الأخيرة منها إثبات هويتها عن طريق ذكر علامة مميزة في جسدها. إلا أن سعادتها بهذا اللقاء لم تدم طويلاً بعد أن تدخل عمها وقطع الاتصال، وتعرضت للعنف من قبل عائلتها بعد هذه الواقعة.
كما ذكرت شوق أن علاقتها مع عائلة والدها سيئة، مشيرة إلى أنهم لم يدعموها بل تركوها لمواجهة الحياة بمفردها.
اقرأ أيضاًفيلم الجوكر 2 يصدم صناع العمل.. إيرادات ضعيفة وانتقادات عديدة
أميرة أديب: «عايزة أعمل حاجة الناس تفهمها أكتر من كارت محروق» (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة فنانة الفنان الفنانة شوق شوق شوق الهادي الموسوي شوق الكويتية
إقرأ أيضاً:
100 ألف جنيه مصروفات علاجية.. سيدة تقاضى زوجها لرفضه الإنفاق عليها بعد مرضها
أقامت زوجة دعوي قضائية، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، وذلك بعد رفضه سداد مصروفات علاجها البالغة 100 ألف جنيه، وتخلفه عن الإنفاق عليها، لتؤكد: "زوجي هجرني بعد زواج دام 8 أشهر، ورفضه الإنفاق على، واستولي علي منقولاتي".
وتابعت الزوجة بدعواها التي طالبت فيها حبس زوجها أمام محكمة الأسرة بعد تخلفه عن سداد حكم قضائي بالنفقة: "عشت في جحيم بسبب تصرفاته وعنفه ضدي، ورفضه كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وطرده لي من منزلي، واستيلائه على منقولاتي ومصوغاتي، وتخليه عني بعد مرضي".
وأشارت: "رفض سداد النفقات لي رغم يسار حالته المادية، وطالب أهلي بالتكفل بعلاجي، وابتزني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاته الجنونية وظلمه لي، وإلحاقه بي ضرر مادي ومعنوي، بعد أن أصبح يعنفني وينهال علي ضرباً رغم حالتي الصحية، وجعلنى أعيش مأساة بعد تخليه عني وتهديده لي، فطلبت الطلاق فحاول مساومتي علي التنازل عن حقوقي المسجلة بعقد الزواج، مما دفعني اللجوء لمحكمة الأسرة لاسترداد حقوقي الشرعية كاملة، والنفقات والمصروفات العلاجية التي سددتها".
يذكر أنه عند صدور حكم محكمة الاسرة بتطليق المدعية الزوجة طلقة بائنة للضرر عند اثباتها الضرر الواقع عليها، فإن هذا الحكم يعد حكم ابتدائي يحق للزوج المدعي عليه استئنافه في الميعاد القانوني.
مشاركة