دخل بجواز بريطاني..اعتقال صحافي إسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني، اليوم الأربعاء، اعتقال إسرائيلي في لبنان، دخل البلاد بصفته صحافياً بريطانياً.
إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني: اعتقال إسرائيلي في #لبنان رغم دخوله بصفته الصحفية ويحمل الجنسية البريطانية pic.twitter.com/7a918LtfwE
— Sawt Beirut International (@SawtBeirut) October 9, 2024وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإنه يُدعى يهوشع ترتكوفيسكي، حسب ما نقل "صوت بيروت إنترناشيونال".
وقالت تقارير إسرائيلية، إن الصحافي اعتقل في اليوم الموالي لمقتل أمين عام حزب الله السابق، حسن نصرالله، وأنه قال إنه يعمل لدى مجلة بيلد الألمانية. "
ولفت الإعلام الإسرائيلي إلى أن الأمن العام اللبناني حقق معه وأفرِج عنه بضغط من السفارة الألمانية. وأَضافت تقارير أخرى، أن مدنيين شكوا فيه أمس الثلاثاء في بيروت، وأبلغوا عنه أجهزة الأمن،التي قبضت عليه وعثرت لديه على جواز إسرائيلي، إلى جانب جوازه البريطاني، وأضافت التقارير أنه بالاعتماد على منشوراته على التواصل الاجتماعي فإنها ليست المرة الأولى التي يدخل فيها إلى لبنان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
عضو بالكنيست الإسرائيلي يحذر ماكرون من تلقي صفعة جديدة لدعمه فلسطين
سخر عضو بالكنيست الإسرائيلي يُدعى ألموغ كوهين اليوم الأحد من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكورون في تغريدة على منصة إكس باللغة الإنجليزية من احتمالية تلقي الرئيس الفرنسي صفعة جديدة من زوجته،وستكون أشد ألما!
وجاءت السخرية الإسرائيلية من ماكرون لإعلانه الالتزام الفرنسي بتنفيذ حل الدولتين،وإقامة الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي.
وتابع كوهين في تغريدته بإن الشعب الفرنسي أيضا سوف يتلقى صفعة هو الآخر!
وباتت أروقة السياسة الإسرائيلية تسخر من القيادات الدولية التي تدعم تنفيذ حل الدولتين،والالتزام بالقرارات الدولية الأممية التي ستُحقق السلام الدائم بالمنطقة.
في ذات السياق كانت تسخر الإدارة الإسرائيلية الحالية من العقوبات الدولية التي تتزعمها الدولة الإسبانية لقطع صادرات السلاح إلي إسرائيل،وصارت في نفس النهج الدولة الألمانية التي تفكر في الأمر بسبب إنتهاك القانون الإنساني ضد الشعب الفلسطيني،وسبقتهم في ذلك القرار الدولة البريطانية بينما تري باريس المشهد الأوروبي الداعي لقطع صادرات السلاح إلي تل أبيب لكن لاتهتم الإدارة الإسرائيلية الحالية للقارة الأوروبية لاعتمادها على الولايات المتحدة الأمريكية كمصدر رئيسي للتسليح.