بهذه الطريقة عالجت كندة علوش نفسها من السرطان «التفاصيل»
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تصدراسم الفنانة كندة علوش مؤشرات البحث عبر جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن تفاصيل إصابتها بسرطان الثدي، ومساندة النجم عمرو يوسف لها.
الدعم النفسي لكندة علوش في إصابتها بالسرطانوكشفت كندة علوش خلال لقائها الأخير في برنامج «كلام نواعم» عن رحلتها مع الإصابة بسرطان الثدي حتى العلاج، قائلة: إنها في رحلة علاجها من سرطان الثدي قررت أن تعالج نفسها، مشيرة إلى أنه لم يعلم بذلك المرض سوى المقربين منها فقط، ورفضت أن تشرك الآخرين بهذا الأمر، وذلك لتمكن من الخروج من التجربة أقوى نفسيا وصحيا.
وتابعت كندة علوش: «كنت بخلي عمرو هو اللي ييجي معايا كنت عاوزة أمشي الرحلة بنوع من الإنغلاق، كان فيه صديقة عزيزة خفت من سنين وقالت لي علشان تخففي جلسات الكيماوي خلي معاكي شلة».
وأضافت: «جيت أفكر أعمل كده حسيت أني مش قادرة كنت أريد أن أخوض الرحلة وحدي، وعمرو مُصر ييجي معايا.. كنا ساعات مش بنتكلم وأنا بقرأ قرآن أو بفكر أو أتامل، كنت عاوزة أشيل مسؤولية نفسي وأنا مركزة».
واختتمت كندة علوش: «مفكرتش في الموت، وكل ما كنت أحس إن مخي واخدني لمناطق محبطة ويأس كنت أحاول أرجع لحالي، وقلقي كله كان على عيالي».
آخر أعمال كندة علوشوكانت آخر أعمال كندة علوش، هو مشاركتها في فيلم «نزوح» الذي تم عرضه عبر منصة "شاهد" وحقق نجاحا كبيرا.
ودارت أحداث العمل في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة، ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة، على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز، الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.
اقرأ أيضاًكندة علوش تدعم الشعب اللبناني: وقت الحروب الوجع والدم واحد
بعد إصابتها بالسرطان.. كندة علوش تخطف الأنظار بإطلالة ساحرة من الساحل الشمالي
رفقة زوجها.. الفنانة كندة علوش تشارك متابعيها بصورة جديدة لها على انستجرام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كندة علوش كندة علوش وعمرو يوسف الفنانة كندة علوش افلام كندة علوش كندا علوش كنده علوش اعمال كندة علوش مرض كندة علوش اصابة كندة علوش بالسرطان كندة علوش سرطان صورة كندة علوش اصابة كندة علوش أعمال كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
ولادة طفل من أم متوفاة دماغياً منذ 4 أشهر
خاص
شهدت ولاية جورجيا الأمريكية حالة طبية استثنائية، بعد أن تمكن الأطباء من إجراء عملية ولادة قيصرية لطفل رغم إعلان وفاة والدته دماغياً قبل نحو أربعة أشهر.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ديلي ميل”، فإن الممرضة أدريانا سميث (30 عاماً)، المقيمة في أتلانتا، كانت قد أُعلنت وفاتها دماغياً في فبراير الماضي أثناء حملها في الأسبوع الثامن، بعد إصابتها بجلطات دموية حادة في المخ عقب معاناتها من صداع شديد.
ورغم وفاتها دماغياً، قرر الفريق الطبي إبقاءها على أجهزة الإنعاش حفاظاً على حياة الجنين، مستندين إلى القوانين الصارمة المناهضة للإجهاض في الولاية، والتي تمنع إنهاء الحمل في حال وجود نبضات قلب لدى الجنين، وفق قانون “العدالة والمساواة بين الأطفال الأحياء (LIFE)” الذي أُقر عام 2019.
ووضعت سميث مولودها يوم الجمعة 13 يونيو الجاري بعملية قيصرية طارئة، حيث ولد الطفل مبكراً بوزن يقدر بنحو 830 غراماً فقط، ويخضع حالياً للعناية الطبية الدقيقة في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU).
واختارت العائلة إطلاق اسم “تشانس” على الطفل، تعبيراً عن الفرصة الثانية التي أتيحت له في الحياة وقالت والدة أدريانا، أبريل نيوكيرك: “كان الاسم الأنسب، لأنه حصل فعلاً على فرصة جديدة للحياة”.
وكان الأطباء قد حاولوا في البداية إنقاذ الأم عبر تدخل جراحي لتخفيف الضغط على الدماغ بعد إصابتها بالجلطات، إلا أن حالتها تطورت سريعاً إلى الوفاة الدماغية ومن المقرر رفع أجهزة الإنعاش عنها بعد نجاح عملية الولادة.
ويمنع قانون ولاية جورجيا إجراء الإجهاض بعد رصد نبضات قلب الجنين، باستثناء حالات الحمل الناتجة عن الاغتصاب أو سفاح القربى، أو عند وجود خطر طبي محدد، وهو ما جعل وضع سميث معقداً، كون الإجهاض لم يكن ليغيّر من حالتها الطبية بعد إصابتها بالموت الدماغي.