في ذكرى ميلاد «الكينج».. محطات تاريخية مميزة في مسيرة صوت ابن النيل
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى، ذكرى ميلاد الفنان الكبير محمد منير مستعرضا أبرز المحطات الفنية خلال تقرير تليفزيوني.
وأفاد التقرير: «يحتفل اليوم الفنان الكبير محمد منير بعيد ميلاده والذي يعد واحدا من أهم وأبرز نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، تميز منير بطابع خاص ومختلف مكنه من الحفاظ على مكانته بين جمهوره منذ أول ظهوره في السبعينيات حتى الآن، وهو ما جعل الجمهور يمنحه لقب «الكينج» عن جدارة».
وأضاف: «تميزت أعمال الكينج بانها متفردة ولا شبيه لها على الساحة، فهو يمتلك صوتا نادرا مما جعل الجمهور يرتبط بأعماله الفنية لتميزها الشديد، خاصة أنه يقدم لونا غنائيا خاصا به وكان لديه مشروعات غنائية مختلفة».
وتابع: «ولد منير في قرية منشية النوبة في أسوان عام 1954، ثم انتقل مع أسرته للعيش في مدينة القاهرة، وتخرج في كلية الفنون التطبيقية في قسم الفوتوغرافية والسينما والتليفزيون».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان الكبير محمد منير محمد منير الكينج
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: هذا أكثر مشهد جرح مشاعر الجمهور في موقف الفنان محمد صبحي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن أكثر ما جرح مشاعر الجمهور هو رؤية رجل كبير في السن، تجاوز الستين عامًا، وهو يركض خلف السيارة دفاعًا عن مصدر رزقه، موضحًا أن البعض على مواقع التواصل الاجتماعي وجه اللوم للسائق، إلا أن الأمر يجب أن يُنظر إليه من منظور السائق نفسه، باعتباره يسعى للحفاظ على قوت يومه ولا يعلم ما الذي قد يحدث له في اليوم التالي.
وأضاف "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن الفنان محمد صبحي معروف عنه أنه يُجزل العطاء لمن يعملون معه، وأن ما حدث لا يعدو كونه انفلاتًا في رد الفعل نتيجة ظرف صحي خاص، مشيرًا إلى أن هناك سببين رئيسيين لما حدث، أولهما الحالة الصحية التي مر بها الفنان، وثانيهما تمسكه الشديد بمبدأ الالتزام الذي يُعد جزءًا راسخًا من تكوينه النفسي والمهني.
وتابع الشناوي أن الفنان صلاح عبد الله سبق أن تحدث أكثر من مرة عن صرامة محمد صبحي في مسألة الالتزام، مؤكدًا أن كثيرين ممن عملوا معه لا يزالون يشهدون حتى الآن بدقته الشديدة في مسألة الوقت والتنظيم.
وأوضح أنه شخصيًا تعاطف مع السائق، رغم فهمه الكامل لأسباب تصرف محمد صبحي، مشيرًا إلى أن السائق لا حول له ولا قوة، متمنيًا أن يقوم الفنان محمد صبحي بالتقاط صورة معه أو تقديم لفتة إنسانية بسيطة، مؤكدًا أن ذلك لن يقلل من قيمة الفنان أو مكانته على الإطلاق، بل على العكس قد يزيد من تقدير الجمهور له.
وأضاف أن محمد صبحي أوضح في بيان صحفي نُشر بإحدى الصحف أن الواقعة لم تحدث بالشكل المتداول، وأنه لم يشاهد السائق يركض خلفه، موضحًا أنه كان في الحمام وقت حدوث الواقعة، وأن الأمور لم تكن كما تم تصويرها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن الفنان أوضح موقفه وأن الأمر انتهى بالفعل.
وشدد على أن الضجة التي أثيرت حول الواقعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مبالغ فيها، مشيرًا إلى أن السوشيال ميديا باتت تتسم بالتطرف الشديد في المواقف، سواء في الحب أو الكره أو التأييد أو الهجوم، مؤكدًا أن هذه الحالة المنفلتة أصبحت سمة عامة في التعامل مع كثير من القضايا، وليس فقط واقعة محمد صبحي.