8 نصائح لازم تعملها لو بتعانى من حرقان المعدة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تعد حرقة المعدة من المشكلات الصحية شديدة الانتشار في مختلف البلدان حول العالم.
. نوع توابل شهيرة تحمي من السرطان
وإذا تؤرقك مشكلة حرقة المعدة فيجب مراجعة نظامك الغذائي وعاداتك اليومية وزيارة الطبيب في أقرب وقت.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك يمكن أن تساعد تغيُّرات نمط الحياة في علاج الحموضة وحرقة المعدة.
حافِظ على وزن صحي. يُسبِّب الوزن الزائد ضغطًا على البطن؛ ما يؤدي إلى ارتجاع حمض المعدة إلى المريء.
تجنَّب ارتداء الملابس الضيقة التي تسبب ضغطًا على بطنك وعلى المَصَرّة المريئية السفلية.
تجنَّب الأطعمة التي تحفز حرقة المعدة.
تجنَّب الاستلقاء بعد تناول الطعام و انتظر من ساعتين إلى ثلاث ساعات.
تجنَّب تناوُل الوجبات في وقت متأخر .
ارفع جانب الرأس في سريرك إذا كنت تعاني من حرقة المعدة في الليل بشكل منتظم أو أثناء محاولة النوم وإذا لم يكن بإمكانك فعل ذلك، فضع أي شيء يشبه الإسفين بين المرتبة وحوامل المرتبة الزنبركية؛ لرفع جسمك من الخصر إلى الأعلى. علمًا بأن رفع رأسك بوسائد إضافية غير فعال في العادة.
تجنَّب التدخين والكحول لأنه يقلِّل كل من التدخين وشرب الكحول من قدرة المَصَرّة المريئية السفلية على العمل بطريقة سليمة.
تجنَّب تناوُل وجبات كبيرة وبدلًا من ذلك يمكنك تناول الكثير من الوجبات الصغيرة طوال اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرقة المعدة علاج الحموضة التدخين الوجبات الصغيرة حمض المعدة ارتداء الملابس الضيقة الملابس الضيقة الأطعمه الوزن الزائد حرقة المعدة
إقرأ أيضاً:
جزيئات الذهب قد تعيد الأمل لفاقدي البصر
أميرة خالد
أعلن فريق باحثين بجامعة براون بالولايات المتحدة عن نتائج واعدة لتقنية جديدة قد تُعيد الرؤية لمرضى فقدوا البصر بسبب أمراض مستعصية تصيب شبكية العين، مثل التنكس البقعي.
وبحسب الفريق العلمي، التقنية تقوم على استخدام جزيئات نانوية من الذهب تُحقن مباشرة في العين، وتلتصق بخلايا الشبكية التالفة، وعند تسليط ضوء بالأشعة تحت الحمراء على هذه الجزيئات، تنتج حرارة خفيفة تُحفّز الخلايا العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات البصرية، مثل الخلايا الثنائية والخلايا العقدية، بطريقة تحاكي وظيفة الخلايا المستقبلة للضوء التي تعرضت للتلف.
ويقول الباحثون المشاركون في الدراسة، إن هذه الطريقة تجاوزت الحواجز التقليدية في علاج أمراض الشبكية، إذ لا تعتمد على استبدال الخلايا التالفة أو زراعتها، بل على تفعيل ما تبقى من الشبكية بطريقة مبتكرة.
وكانت نتائج الدراسة كانت مشجعة، حيث لاحظ العلماء تحسّناً في قدرة الحيوانات المصابة على تمييز الأشكال، على الرغم من أن التجارب أجريت حتى الآن على الحيوانات فقط.
وأشار الفريق إلى أن الطريق ما زال طويلاً قبل تطبيق هذا العلاج على البشر، إذ لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث والتجارب الإضافية، للتأكد من أمانه وفعاليته.
ويأمل الباحثون أن تُمهّد هذه التقنية الطريق نحو مرحلة جديدة في علاج أمراض العيون التي تُعدّ حالياً من الحالات التي لا يمكن عكسها أو الوقاية منها، ما يفتح نافذة أمل لملايين الأشخاص حول العالم الذين يعانون من فقدان تدريجي أو دائم للبصر.