هبوط جماعي بمؤشرات البورصة في نهاية تعاملات الأحد
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تراجعت مؤشرات البورصة بصورة جماعية، في نهاية تعاملات جلسة اليوم الخميس، وانخفض رأس المال السوقي بنحو 46.9 مليار جنيه، مدفوعة بمبيعات المستثمرين الأجانب والعرب، ليسجل في الختام 2.142 تريليون جنيه.
وهبط المؤشر البورصة الرئيسي "EGX30" بنسبة 2.63%، ليغلق عند مستوى 29,954.12 نقطة، وتراجع أيضًا مؤشر "EGX TR" بنسبة 2.
كما هبط مؤشر الشريعة "EGX 33 Shariah" بنسبة 3.22%، ليغلق عند مستوى 3,105.88 نقطة، وكذا مؤشر" EWI- EGX70" بنسبة 1.87%، ليغلق عند مستوى 7,329.36 نقطة.
وانخفض أيضًا مؤشر "EGXSP" بنسبة 3.22%، ليغلق عند مستوى 6,315.31 نقطة، وكذا المؤشر الأوسع نطاقًا "EGX100" بنحو 2.29%، ليغلق عند مستوى 10,398.66 نقطة.
وسيطر على تعاملات المستثمرين الاجانب والعرب الإتجاه البيعي، مسجلين صافي بلغ 103.5 مليون جنيه، و 4.3 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت تعاملات المستثمرين المصرين نحو الشراء مسجلين صافي بلغ 107.9 مليون جنيه.
وسجلت قيم التداولات اليوم نحو 4 مليارات جنيه، وذلك بعد التداول على 674.7 مليون سهم، من 127.5 ألف صفقة منفذة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البورصة 9 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 29 الملصق الالكتروني 12 نقطة ليغلق عند مستوى 13 القوات المسلحة 56 نقطة EGX30 بنسبة 2 السوق 53 نقطة ليغلق عند مستوى 3 وزير التموين 88 نقطة ليغلق عند مستوى 7 البحرية 36 نقطة ليغلق عند مستوى 6 مقابر 31 نقطة ليغلق عند مستوى 10 والعجوزة 66 نقطة 5 مليون جنيه 3 مليون جنيه على الترتيب 9 مـليــون جنيــه 7 مليون سهم من 127 لیغلق عند مستوى
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استكمال البورصة لموجة صعودها خلال الأسبوع
تتوقع حنان رمسيس، خبيرة أسواق المال، أن تتجه مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري إلى قدر من الهدوء مع اقتراب المؤسسات من إغلاق مراكزها المالية بنهاية العام.
رغم هذا الهدوء المتوقع، تشير «رمسيس» إلى أن مؤشر إيجي إكس 30 لا يزال مؤهلًا لاستهداف مستوى 42750 نقطة، بشرط قدرته على تجاوز منطقة المقاومة المهمة عند 42350 نقطة.
كما تؤكد أن مستوى 41500 نقطة يمثل منطقة دعم رئيسية قد تمنع المؤشر من مواصلة الهبوط، ليعود بعدها لاستئناف رحلته الصاعدة بقوة.
كانت مؤشرات البورصة في الجلسات القليلة الماضية قد واصلت عزف سيمفونية صعود استثنائية، قادتها إلى تسجيل قمم تاريخية جديدة، في ظل موجة تفاؤل واسعة بين المستثمرين مدفوعة بارتفاع أحجام التداول، وازدياد عمليات الاستحواذ على عدد من الشركات المقيدة، إلى جانب إعلان الشركات عن نتائج أعمال إيجابية عززت ثقة السوق.
وشهدت عدة قطاعات نشاطًا ملحوظًا، تصدّرها التشييد والبناء، والعقارات، والخدمات المالية، حيث استحوذت على النصيب الأكبر من السيولة، مع إقبال ملحوظ من المستثمرين على أسهمها.