3 عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يحدث سرطان الثدي عندما تبدأ بعض خلايا الثدي في النمو بشكل غير طبيعي، وتنقسم هذه الخلايا بسرعة أكبر من الخلايا السليمة، وتستمر في التراكم وتشكل كتلة.
قد تنتشر الخلايا عبر الثدي إلى العقد الليمفاوية أو إلى أجزاء أخرى من الجسم. يمكن أن تساعد معرفة عوامل الخطر وأعراض سرطان الثدي في الوقاية والحصول على العلاج المبكر في حالة حدوثه.فيما يلي 3 عوامل خطر لا يعرفها الكثيرون للإصابة بسرطان الثدي يجب أن تكون على دراية بها لتقدير مخاطر إصابتك، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
كثافة الثدي
ليس من غير الطبيعي أن يكون لديك ثدي كثيف. ومع ذلك، وفقاً لخبراء الصحة، يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع ارتفاع كثافة الثدي. تعتبر اختبارات كثافة الثدي تقدماً كبيراً في أبحاث سرطان الثدي، وفقاً للخبراء الطبيين. يمكنك إجراؤها لفهم مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل أفضل.
تاريخ العائلة
خيارات أسلوب الحياة يمكن أن تؤثر اختيارات نمط الحياة أيضاً على خطر الإصابة بسرطان الثدي. هناك دليل قوي على وجود علاقة بين زيادة وزن الجسم، وعدم ممارسة الرياضة، وارتفاع استهلاك الكحول، مع زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. لذلك، من خلال تقليل استهلاك الكحول وزيادة مستويات التمرينات المنتظمة، يمكنك المساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مادة طبيعية بديلة للسكر تقاوم السرطان
أميرة خالد
تمكن علماء يابانيون من اكتشاف مادة طبيعية وصحية للتحلية بديلة للسكر وخالية من السعرات الحرارية، لكن المفاجأة الأكبر والأهم بها هي أنها قد تكون “سلاحاً سرياً” ضد مرض السرطان.
وأفادت دراسة جديدة، أن بكتيريا المطبخ البسيطة ونبتة تُعرف بتحلية الشاي قد تُساعدان يوماً ما في علاج أحد أخطر الأمراض البشرية؛ حيث اكتشف علماء في اليابان أن “ستيفيا” المُخمّرة، وهي نبتة تُستخدم كمُحلي خالٍ من السعرات الحرارية، قد تحتوي على خصائص مُضادة للسرطان مثيرة للاهتمام.
ورغم أن هذه النتائج لا تزال في مراحلها الأولى وتحتاج إلى مزيد من البحث، إلا أنها تُشير إلى دور مُحتمل للستيفيا في مُعالجة سرطان البنكرياس في المُستقبل.
ويعتبر سرطان البنكرياس من أصعب أنواع السرطان علاجاً، حيث عادةً ما تظهر الأعراض فقط بعد انتشار المرض، ونادراً ما تُؤدي العلاجات التقليدية، مثل العلاج الكيميائي، إلى الشفاء، كما أن التوقعات بشأن هذا المرض قاتمة، حيث لا ينجو سوى أقل من 10% من المرضى لخمس سنوات فقط بعد التشخيص.