سرايا - أعلن حزب الله إنه استهدف جبش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بعدة مواقع على النحو التالي:

- استهدفنا بالصواريخ 3 دبابات ميركافا أثناء تقدمها إلى محيط عيتا الشعب وأوقعنا طواقمها قتلى وجرحى.

-قصفنا مدينة صفد المحتلة بدفعة صاروخية كبيرة.

- قصفنا بالصواريخ تجمعا لقوات العدو في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا وفي موقع الرادار بمزارع شبعا اللبنانية.



-قصفنا بالصواريخ تجمعا لقوات العدو في مستعمرة مرغليوت

- أطلقنا رشقة صاروخية من لبنان على تل أبيب، وباتجاه إصبع الجليل.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بين السلم والمواجهة.. أمين عام حزب الله يضع شروط التهدئة ويتمسّك بالصواريخ

جاءت تصريحات أمين عام حزب الله، نعيم قاسم، بالتزامن مع عودة ملف الوساطة الأميركية إلى الواجهة، عبر زيارة مرتقبة غداً للموفد الأميركي توم باراك إلى بيروت لمناقشة الورقة المتعلقة بسلاح الحزب. اعلان

أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، في كلمة ألقاها خلال مراسم إحياء ذكرى عاشوراء، أن الحزب مستعد للسلم وبناء الدولة، كما هو مستعد للمواجهة والدفاع إذا اقتضت الحاجة. وقال قاسم: "نحن جزء لا يتجزأ من السلم ونهضة لبنان، ومستعدون للمرحلة المقبلة إذا توقفت إسرائيل عن خروقاتها، وأفرجت عن الأسرى، وتراجعت عن اعتداءاتها".

واعتبر قاسم أن مطالبات بعض الجهات بنزع سلاح الحزب، وخاصة تسليم الصواريخ، "أمر مستغرب"، مشددًا على أن هذه الصواريخ تمثل عنصرًا أساسيًا في قدرة الحزب الدفاعية.

وأضاف: "لا يمكننا التهاون في وقت تواصل فيه إسرائيل احتلالها وعدوانها وعمليات القتل. المطلوب تنفيذ اتفاق المرحلة الأولى، وانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، ووقف الخروقات وإعادة الأسرى".

وأشار قاسم إلى أن إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار "آلاف المرات"، مؤكدًا أن الحزب لا يمكنه القبول بالاستمرار في تجاهل هذه الانتهاكات دون رد.

Relatedالمعروف بلقب "أبو علي".. مقتل المرافق الشخصي لأمين عام حزب الله السابق حسن نصرالله بغارة إسرائيليةحزب الله يراجع استراتيجيته ويفكر في تقليص دوره العسكري دون التخلي الكامل عن السلاحمن "البيجر" إلى الاغتيالات.. كيف مهّد يوسي كوهين الطريق لاختراق حزب الله وإيران؟

وتأتي تصريحات قاسم في وقت تعود فيه مبادرة الوساطة الأميركية إلى الواجهة، عبر الورقة التي سلّمها الموفد الأميركي توم باراك إلى المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته لبيروت في 19 يونيو/ حزيران الماضي. ومن المرتقب أن يعود باراك إلى لبنان، يوم الإثنين، لمناقشة الردود اللبنانية على الطرح الأميركي، لا سيما ما يتعلق بسلاح حزب الله.

يُذكر أن اتفاقًا لوقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ في نوفمبر 2024، بعد أكثر من عام من التصعيد العسكري بين حزب الله وإسرائيل، والذي بلغ ذروته في سبتمبر من العام نفسه. ورغم الاتفاق، استمرت إسرائيل في تنفيذ غارات جوية داخل الأراضي اللبنانية، خصوصًا في الجنوب، مدعية أنها تستهدف مواقع أو عناصر تابعة لحزب الله.

وتؤكد إسرائيل في تصريحات متكررة أنها لن تسمح بإعادة بناء القدرات العسكرية للحزب، وتربط وقف عملياتها الجوية بنزع سلاح حزب الله الذي تُصنّفه كتهديد استراتيجي على أمنها، وتتهم إيران بالوقوف خلف دعمه العسكري واللوجستي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • بين السلم والمواجهة.. أمين عام حزب الله يضع شروط التهدئة ويتمسّك بالصواريخ
  • عرض شعبي لقوات التعبئة في أفلح الشام لخريجي “طوفان الأقصى”
  • خبير عسكري: ثاقب وشواظ أسلحة بسيطة ألحقت خسائر بجيش الاحتلال
  • 7 بين قتيل وجريح في أعلى حصيلة استهدافات إسرائيلية في لبنان
  • كتائب القسام تستهدف تجمعا لجنود وآليات العدو الصهيوني بخانيونس
  • القسام تغير على تجمع لقوات الاحتلال وتوقع إصابات
  • "القسام" تُغير على تجمع لقوات الاحتلال وتوقع قتلى ومصابين
  • قوات القاسم وألوية الناصر تقصفان تجمعاً للعدو الصهيوني شمالي غزة
  • “شهداء الأقصى” تعلن قصف تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني شمال خان يونس
  • إنزال جوي لقوات الاحتلال في موقع للحرس الجمهوري السوري