غنتوت يفتتح موسمه بمهرجان «بينك بولو»
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، ينظم النادي يوم 9 نوفمبر المقبل فعاليات مهرجان «بينك بولو» الرياضي الخيري التوعوي، في افتتاح موسمه الرياضي السنوي.
ووجه النادي الدعوة لكافة وسائل الاعلام لحضور المؤتمر الصحفي، الذي يعقده النادي بمقره في غنتوت عند الساعة 12 من ظهر يوم الاثنين 4 نوفمبر المقبل، للكشف عن تفاصيل تنظيم المهرجان الخيري السنوي السادس عشرة، الذي يدشن به موسمه الرياضي، الذي ينطلق يوم السبت 9 نوفمبر المقبل بالملاعب الرئيسة لنادي غنتوت، والذي يشتمل على المباراة الاستعراضية الرئيسة بمشاركة كوكبة من اللاعبات واللاعبين من نجوم البولو من مواطنين ومحترفين، إيذاناً ببدء موسم بولو غنتوت.
ويتم خلال المؤتمر الصحفي، بجانب الكشف عن تفاصيل فعاليات اليوم الرياضي الخيري المجتمعي، إلقاء الضوء على برامج نشاط النادي في موسمه الرياضي الجديد 2024-2025، والذي يشتمل على العديد من الفعاليات الرياضية والخيرية والمجتمعية، ويستمر حتى يوم 22 مارس المقبل.
من جانب آخر، يتواصل برنامج التوعية بمخاطر مرض سرطان الثدي في الجهات الحكومية والخاصة والجامعات والمدارس، بالتعاون مع أصدقاء مرضى السرطان والقافة الوردية ومستشفى كابيتل هيلث، والذي بدأ منذ مطلع أكتوبر الحالي، انطلاقاً من نادي غنتوت، ويتواصل حتى يوم 24 أكتوبر بمنطقة الرحبة في أبوظبي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو مهرجان بينك بولو البولو
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.