الإحصاء: 18.3% ارتفاع قيمة العجز في الميزان التجاري شهر يوليو 2024
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الثلاثاء، النشرة الشهرية لبيانات التجارة الخارجية يوليو 2024 وقد بلغـت قيـمة العجــز فـى الميــزان التجــارى 4.60 مليار دولار خلال شهر يوليو 2024 مقابل 3.89 مليـار دولار لنفـس الشهر مـن العام السابـق بنسبــة ارتفاع قدرها 18.
وأوضح الجهاز ارتفعت قيمـة الصـادرات بنسبـة 10.7٪، حيـث بلغـت 3.54 مليـار دولار خـلال شهــر يوليو 2024 مقابــل 3.20 مليار دولار لنفــس الشهــر مـن العــام السابـــق، ويرجــع ذلـك إلــى ارتفاع قيمـة صــادرات بعــض السـلــع وأهــمها:
(ملابس جاهزة بنسبة 37.4٪، منتجــات بــترول بنسبـة 98.5%، عجائن ومحضرات غذائية متنوعة بنسبـة 36.8 ٪، لدائن بأشكالها الأولية بنسبة 3.2 ٪).
بينما انخفضت قيمة صـادرات بعض السلع خــلال شهر يوليو 2024 مقابــل مثيلتها لنفس الشهر من العام السابق وأهمهـا (البترول الخام بنسبة 62.6 %، أسمدة بنسبة 61.0%، قضبان وعيدان وزوايا وأسلاك من حديد بنسبة 34.2٪، مصنوعات من لدائن بنسبة 0.1 %).
وأشار الجهاز إلى أنه ارتفعــت قيمــة الــواردات بنسبـة 14.9٪ حيــث بلغــت 8.14 مليار دولار خلال شهــر يوليو 2024 مقابل 7.08 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق ويرجـع ذلـك إلــى ارتفاع قيمــة واردات بعض السلــع وأهمهـا: (منتجات البترول بنسبــة 83.6%، الغاز الطبيعى بنسبة 210.1%، مواد أولية من حديد أو صلب بنسبــة 49.4%، أدوية ومحضرات صيدلة بنسبــة 7.9%).
بينما انخفضت قيمة واردات بعض السلع خلال شهر يوليو 2024 مقابـل مثيلتها لنفس الشهر من العـام السابــق وأهمهـــا: (قمح بنسبة 5.3 %، سيارات ركوب بنسبة 26.8٪، ذرة بنسبة 16.7%، فول الصويا بنسبة 12.4%).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء ارتفاع العجز في الميزان التجاري شهر یولیو 2024 ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.