أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أهمية التيسير على الناس ودوره في  رفع الدرجات والثواب العظيم من الله سبحانه وتعالى يوم القيامة.

 وأوضح: "تيسير الآخرة، وما أدراك ما تيسير الآخرة! تخيل، يوم القيامة، عندما يكون الناس في فزع وهلع وخوف، يوم يجعل الولدان شيبًا، وينادى عليك على رؤوس الخلائق والملائكة، فتتردد في لحظة عظيمة يوم يقوم الروح والملائكة صفًا، لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابًا، ذلك هو اليوم الحق، فمن شاء اتخذ إلى ربه مئابًا".

وزير الأوقاف يزور ضريح العالم المصري الشيخ محمد عياد الطنطاوي في روسيا خالد الجندي يكشف سر ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة.. فيديو

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية : "اتخذ إلى ربك مئابًا بالأعمال الصالحة، وبفعل الخيرات، وبمدّ يد العون للناس، وبالتجاوز عن المعسر. أليس هذا هو العظمة؟ عندما يناديك الله يوم القيامة ويقول لك: 'تعال، أنت من الناجين،' ادخلوه الجنة بلا سابقة عذاب ولا نشر حساب".

وأشار إلى أن: "هذا الستر من عز وجل يأتي نتيجة لتجاوزك عن مبلغ تافه، أيًا كان هذا المبلغ، لأنك قد قمت بتفريج كرب واحد معسر، فالدين هم بالنهار وظل بالليل، ولعلنا نكون ممن يفرجون كربات الناس ويأخذون بيدهم".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الشيخ خالد الجندي خالد الجندي الإسلام الجنة الخيرات الشيخ محمد عياد الطنطاوي الشيخ محمد عياد

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات

شمسان بوست / متابعات:

مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.

على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.

ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.

اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: حج هؤلاء باطل.. وفّروا أموالكم
  • كانت من أكتر الناس المـقربين ليا .. نادية الجندي تنعي سميحة أيوب
  • الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
  • استعدادا للحج.. أحمد سعد رفقة خالد الجندي وسعد الدين الهلالي
  • خالد الجندي: اللي عليه دين وناوي يطلع يحج مينفعش يروح إلا في حالتين
  • تقلل الأجر.. خالد الجندي يحذر من بدع الحجيج
  • «بدع الحجيج».. خالد الجندي يحذر من هذه التصرفات.. «فيديو»
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: البساطة عنوان الرقي في الأعراس
  • خالد الجندي: العبادات تتطلب إلغاء العقل بالكامل
  • أفضل الأوقات لشراء العقارات عندما يخاف الناس وتسيل الدماء في الشوارع