شوارع نواكشوط تحتفى بمسابقة خادم الحرمين لحفظ القرآن والسنة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
احتفت العاصمة الموريتانية نواكشوط بمسابقة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية بجمهورية موريتانيا، التي تنفذها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي في جمهورية موريتانيا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشهدت شوارع العاصمة لوحات ترحيبية بالمشاركين في هذه المسابقة النوعية التي تقام لأول مرة، وعبارات تعريفية عن فترة المسابقة ومكان انعقادها.
أخبار متعلقة 5 ميداليات لطلبة "تعليم الرياض" في الأولمبياد الخليجي للعلومطقس الصباح الباكر.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 4 مناطقويشارك في المسابقة في دورتها الأولى 136 متسابقًا من 16 دولة من دول غرب إفريقيا، ويبلغ مجموع جوائز المسابقة 1.218 مليون ريال، وفق منظومة متكاملة من الخدمات الرقمية المتميزة التي تقدمها وزارة الشؤون الإسلامية لإنجاح أعمال المسابقة وعبر لجان متكاملة.98 متسابقًا للمشاركة في مسابقة #خادم_الحرمين_الشريفين لحفظ القرآن الكريم بـ #موريتانيا#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/xoCFmcsVpb pic.twitter.com/kUMGzwnvPG— صحيفة اليوم (@alyaum) October 15, 2024افتتاح المسابقةافتتح وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي في جمهورية موريتانيا الإسلامية سيدي يحيى ولد شيخنا ولد المرابط يوم الثلاثاء في قصر المؤتمرات بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية، في دورتها الأولى على مستوى دول غرب إفريقيا.
تنظم المسابقة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي في جمهورية موريتانيا، ويشارك فيها 136 متسابقًا، قدموا من 16 دولة من غرب إفريقيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نواكشوط نواكشوط مسابقة خادم الحرمين الشريفين مسابقة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية وزارة الشؤون الإسلامية وزارة الشؤون الإسلامیة خادم الحرمین لحفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
#سواليف
أعلن #الفنان_السويسري_نيمو، الفائز بمسابقة #يوروفيجن، الخميس، عزمه #إعادة_الكأس، في #خطوة_احتجاجية جديدة على استمرار مشاركة #دولة_الاحتلال الإسرائيلي في المسابقة رغم #الحرب_على_غزة.
وأوضح نيمو، الذي حصد لقب عام 2024 بأدائه أغنية “ذا كود” التي تمزج بين (الدرم آند بيس والأوبرا والراب والروك)، أن #مشاركة_إسرائيل تتناقض مع القيم الأساسية للمسابقة المتمثلة في الشمول والكرامة للجميع.
وتعد تصريحات نيمو أحدث حلقة في سلسلة الاحتجاجات ضد اتحاد البث الأوروبي، المنظم لمسابقة يوروفيجن، والذي شهد انسحاب خمس دول بعد قراره الأسبوع الماضي بالسماح لإسرائيل بالمنافسة في نسخة 2026 المقرر إقامتها بالنمسا.
مقالات ذات صلةوفي منشور على “إنستغرام”، كتب نيمو أن “يوروفيجن تزعم أنها تمثل الاتحاد والاندماج والكرامة لجميع البشر، وهي القيم التي منحت هذه المسابقة أهمية كبيرة بالنسبة لي”.
وأضاف أن استمرار مشاركة إسرائيل، في ظل ما اعتبرته لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة إبادة جماعية، يكشف عن تعارض صارخ بين هذه القيم وقرارات اتحاد البث الأوروبي.
وأعلنت هيئة البث العامة في أيسلندا، الأربعاء، عدم مشاركتها في يوروفيجن العام المقبل، لتنضم إلى إسبانيا وهولندا وأيرلندا وسلوفينيا، وذلك احتجاجا على أفعال دولة الاحتلال خلال الحرب.
وبين نيمو أن انسحاب تلك الدول يعكس وجود خطأ جسيم يفرض موقفا حازما، مؤكدا أنه سيعيد كأس المسابقة إلى مقر اتحاد البث الأوروبي في جنيف.
وأشار إلى أن القضية لا تتعلق بفنانين أو أفراد، بل بكون المسابقة تستخدم مرارا لتجميل صورة دولة متهمة بانتهاكات جسيمة، في وقت يدعي فيه اتحاد البث الأوروبي أن المنافسة غير سياسية.
وأوضح المغني أنه يوجه رسالة مباشرة للاتحاد الذي ينظم فعالية يتابعها نحو 160 مليون شخص حول العالم.
وصرح قائلا: “كن كما تدعي. إذا لم نطبق القيم التي نحتفي بها على المسرح في حياتنا، فحتى أجمل الأغاني ستكون بلا معنى”.
واختتم حديثه قائلا إنه يتمنى أن تتوافق الأقوال مع الأفعال، مضيفا: “حتى ذلك الحين، هذه الكأس لكم”.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.