الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على لبنان.. 3 غارات على ضاحية بيروت الجنوبية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد غارات مسائية أدت إلى استشهاد 23 شخصا في جنوب لبنان وشرقه.
الاحتلال الإسرائيلي ينذر سكان مبان في ضاحية بيروت الجنوبية بوجوب إخلائها فورا وكالات إغاثة عالمية: شمال غزة يتعرض للمحو.. وإسرائيل لا تسمح بدخول أي مساعدات غذائيةأكدت منظمة أوكسفام و37 وكالة إغاثة عالمية أنه منذ الأول من أكتوبر لم تسمح إسرائيل بدخول أي مساعدات غذائية إلى شمال غزة وتعرض المدنيين للتجويع وتقصفهم في منازلهم .
وأضافت المنظمة أنه لا ينبغي إجبار المدنيين على الفرار لتلقي المساعدات ويجب حماية الذين يختارون البقاء في منازلهم بموجب القانون الدولي.
وأشارت أوكسفام و37 وكالة إغاثة عالمية أخرس أنه لا يمكن أن يقف العالم مكتوف الأيدي بينما ترتكب الحكومة الإسرائيلية الجرائم بحق الفلسطينيين.
وأكدت أن شمال غزة يتعرض للمحو وعلى قادة العالم إنهاء الجرائم التي ترتكبها إسرائيل على الفور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي لبنان ضاحية بيروت غارات جوية الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
المسند: تُسجل ليالي المناطق الشمالية درجات حرارة أقل من المصايف الجنوبية الغربية
الرياض
أكد عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً أنه في هذه الأيام، تُسجل ليالي المناطق الشمالية من المملكة مثل طريف، و القريات، درجات حرارة أقل من تلك المسجلة في المصايف الجنوبية الغربية كأبها و الباحة و الطائف، رغم شهرة الأخيرة باعتدال مناخها.
وقال المسند أن هذه المفارقة المناخية يمكن تفسيرها بعدة عوامل مترابطة من أبرزها:الاختلاف في الموقع الفلكي وزاوية ميلان الشمس، مشيراً إلى أن المناطق الشمالية تقع على خطوط عرض أعلى (نحو 30–32° شمالًا)، بينما تقع المصايف في الجنوب على خطوط عرض أدنى (نحو 18–21° شمالًا).
ولفت إلى إنه ومع اقتراب الانقلاب الصيفي (21 يونيو)، تميل الشمس نحو مدار السرطان (23.5° شمالًا)، فتكون زاوية سقوط أشعتها أكثر تعامدًا على الجنوب ومائلة على الشمال.ونتيجة لذلك، تستقبل المصايف كمية أكبر من الإشعاع الشمسي المباشر نهارًا، مما يرفع حرارة سطح الأرض نسبيًا، ويؤخر برودة الليل.
وأضاف” أما في الشمال، فتكون زاوية الشمس أكثر ميلًا، فتقل كمية الإشعاع الممتص، وبالتالي تفقد الأرض حرارتها بسرعة بعد الغروب، ما يؤدي إلى ليالٍ أبرد.”٠
وتابع”ثانيًا: الجفاف وقلة الرطوبة فالمناطق الشمالية غالبًا جافة ذات رطوبة منخفضة، مما يسمح بفقدان الحرارة الليلية بسرعة، في حين أن المصايف، رغم ارتفاعها، تحظى بجو أكثر رطوبة واستقرارًا حراريًا”٠
واستطرد”ثالثًا: صفاء السماء وقلة الغطاء السحابي صفاء السماء في الشمال يسمح بـ إشعاع أرضي ليلي أكبر، حيث تنفلت الحرارة من سطح الأرض إلى الفضاء بفعالية، بعكس المصايف التي قد يغلب عليها بعض الغطاء السحابي أو الرطوبة التي تحتجز الحرارة.”٠
وأكمل”ما سلف يبرز ثراء التنوع المناخي في المملكة، كما تعكس الدقة في النظام الشمسي الذي أودعه الله في الكون “٠