حرب التصريحات تتوالى.. جدو يرد على مسئول الزمالك
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
علق محمد ناجي جدو مدرب فريق الكرة الأول بنادي بيراميدز على تصريحات أحمد سليمان عضو مجلس إدارة نادي الزمالك في رسالة غاضبة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي بتطبيق إكس.
تصريحات محمد ناجى جدووكتب جدو على حسابه الشخصي: الكابتن أحمد سليمان طلع امبارح وهاجم بيراميدز وأندية الشركات قال علامات استفهام علي بيراميدز عشان مش بيدوهم لاعيبة وإنهم بيشتروا لاعيبه وأنهم بيصرفوا كتير وبيدخلهم فلوس قليلة ومش بيسيبوا لاعيبة تحترف!
وتابع: أولاً بيراميدز أداهم عمر جابر ودونجا وعبدالله السعيد وهما دلوقتي أحسن لاعيبة في الزمالك وهل لو بيراميدز كلم الزمالك إنهم عايزين زيزو مثلا الزمالك هيوافق؟ وما سيبتش زيزو يحترف ليه؟! ثانيا طبييعي إن بيراميدز يشتري لاعيبه ويقوي القايمة زي كل الفرق.
وأضاف : ثالثا ممكن تقولنا يا كابتن احمد الزمالك بيصرف كام و بیدخله كام و هل بيكسبوا فلوس من الكوره اكيد لا، الزمالك دفع اكثر من مليار جنيه غرامات بس !! ف ممكن تقولنا الكوره في الزمالك بتكسب كام !!.
واستكمل : رابعا من أول المجلس نجح في الانتخابات و كل لقاء تليفزيوني من أول الرئيس لأصغر عضو بيتكلم عن رمضان وعایزین رمضان صبحي مع إنه متعاقد مع النادي لمده 3 سنوات ودي حاجة عمري ما شوفتها في أي حتة في العالم لا في مصر ولا بره مصر، إن مسئولين نادي بيتلكموا عن لاعب في نادي تاني وتعاقدوا ساري لمده 3 سنوات، بصراحة انتوا اللي عليكم علامات استفهام.
وتحدث أحمد سليمان عضو مجلس إدارة نادي الزمالك عبر شاشة "إم بي سي مصر"، قائلاً :"هناك مشكلة في التعاقدات الداخلية (لو رفعنا سماعة التليفون) على بعض الأندية يكون هناك تشدد ومن بينها بيراميدز".
وأضاف :"بيراميدز علامة استفهام كبيرة في الكرة المصرية، (لاعبين راحت وادفنت هناك)، حتى من الناحية الاقتصادية يتم دفع الكثير من الأموال والدخل ليس بالكبير".
وجاء هذا التعليق ردًا على قيام نادي بيراميدز بالتعاقد مع الجناح النيجيري صديق إيجولا على سبيل الإعارة مقابل رحيل أربعة لاعبين إلى نادي سيراميكا كليوباترا.
وواصل سليمان انتقاده لسياسة بيراميدز الإدارية، قائلاً :"(أول لما أقول السلام عليكم) عند نادي بيراميدز يكون الرد لا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد ناجي جدو بيراميدز أحمد سليمان الزمالك رمضان صبحي
إقرأ أيضاً:
وسط محاولات خلاص ترامب من التهمة المشينة.. مسئول قانوني أمريكي يستجوب شريكة إبستين
أجرى نائب رئيس وزارة العدل الأمريكية اليوم الثاني من الاستجواب مع جيسلين ماكسويل، الشريكة المسجونة للمجرم المدان بجرائم الجنس جيفري إبستين ، الذي أدخلت قضيته المشينة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عاصفة سياسية.
حتى الآن، رفض تود بلانش، وهو أيضًا المحامي الشخصي السابق لترامب، الإفصاح عما ناقشه مع ماكسويل في الاجتماعات غير العادية بين مجرم مدان ومسؤول كبير في وزارة العدل.
وقال محامي ماكسويل ديفيد ماركوس إنها سُئلت عن "كل شيء" و"أجابت على كل سؤال" خلال اليوم الثاني من الاستجواب في محكمة في تالاهاسي بولاية فلوريدا.
وذكر ماركوس للصحفيين خارج قاعة المحكمة "سألوا عن كل شيء، كل شيء ممكن يمكنك تخيله"، دون الخوض في التفاصيل.
لكنّه قال إنّه لم تكن هناك "عروض" عفو قُدّمت إلى ماكسويل، التي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة الاتجار بالجنس.
يسعى ترامب إلى تجاوز فضيحة إبستين، التي جعلته في موقف غير مستقر بسبب مزاعم بأن إدارته أساءت التعامل مع مراجعة القضية سيئة السمعة.
وسعى ترامب مرة أخرى، الجمعة، إلى وضع مسافة بينه وبين إبستين، الذي توفي في السجن عام 2019 أثناء انتظار المحاكمة بتهمة الاتجار بالجنس.
وقال ترامب، الذي حظيت صداقته السابقة مع إبستين باهتمام إعلامي كبير للصحفيين قبل زيارة إلى اسكتلندا: "ليس لدي أي علاقة بهذا الرجل".
وحث ترامب الصحفيين على "التركيز" بدلاً من ذلك على شخصيات الحزب الديمقراطي مثل الرئيس السابق بيل كلينتون ووزير خزانته، الرئيس السابق لجامعة هارفارد لاري سامرز، الذين ادعى أنهم كانوا "أصدقاء مقربين " لإبستين.
وعندما سُئل عما إذا كان يفكر في العفو عن ماكسويل أو تخفيف حكم السجن لمدة 20 عامًا عليها بتهمة الاتجار بالجنس، قال ترامب إنه شيء "لم أفكر فيه" - لكنه أكد أنه يملك السلطة للقيام بذلك.
كما نفت تقارير إعلامية أمريكية متعددة تفيد بأنه تم إحاطته في الربيع من قبل المدعية العامة بام بوندي بأن اسمه ظهر عدة مرات في ما يسمى "ملفات إبستين".
اتُهم الملياردير إبستين بتجنيد فتيات قاصرات لممارسة الجنس مع دائرته من المعارف الأثرياء رفيعي المستوى عندما انتحر في زنزانة سجن في نيويورك.
وقد أدى موته إلى تأجيج نظريات المؤامرة التي تزعم أنه قُتل لمنعه من الإدلاء بشهادته ضد شركائه البارزين.
وكان ترامب، الذي وعد أنصاره بالكشف عن تفاصيل القضية، قد أثار غضب البعض بعد أن أعلنت إدارته في أوائل يوليو أنها لم تكتشف أي عناصر جديدة تستدعي الكشف عن وثائق إضافية.