بعد مقتل السنوار.. مؤسس فرقة “بينك فلويد” يدعو إلى عزل إسرائيل دوليا
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
#سواليف
دعا #روجر_ووترز، مؤسس فرقة ” #بينك_فلويد ” الأسطورية، إلى #عزل_إسرائيل_دوليا وحرمانها من المشاركة في الأحداث الرياضية والثقافية الدولية.
وأدلى ووترز بهذا التصريح وفق ما كتبه على موقع X للتواصل الاجتماعي، ردا على مقتل زعيم حماس يحيى السنوار على يد الجيش الإسرائيلي، حيث تابع: “لا مزيد من كرة القدم، لا مزيد من (اليوروفيجن)، لا شيء.
وأعرب ووترز عن تأييده لإقامة دولة فلسطينية “من النهر إلى البحر”.
مقالات ذات صلة القسام تبث مشاهد تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية بجباليا .. بضاعتكم رُدّت إليكم 2024/10/18وكان الموسيقي قد انتقد في وقت سابق مرارا وتكرارا سياسات الولايات المتحدة وإسرائيل، واتهمهما بدعم العنف ضد الفلسطينيين.
وقد أكد الجيش الإسرائيلي مساء أمس الخميس اغتيال السنوار بعد عام كامل من مطاردته، وعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مقتل السنوار قائلا: “إنه الشخص الذي ارتكب أفظع مذبحة في تاريخ أمتنا، وقد تم القضاء عليه(..) لكن الحرب لم تنته بعد، وعلينا استعادة المختطفين”.
وجددت واشنطن مرارا تأكيد دعمها الدائم لإسرائيل، حيث كثف البنتاغون شحن مساعداته العسكرية لإسرائيل فور بدء عملياتها العسكرية في غزة، والتي أدت إلى مقتل أكثر من 42 ألف شخص وإصابة قرابة 100 ألف آخرين، وأرسلت حاملة طائرات حربية إلى شرق المتوسط، وأعلنت الاستعداد لمنح إسرائيل كل ما تريده، وآخرها نشر منظومة صواريخ “ثاد” المتطورة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف روجر ووترز بينك فلويد عزل إسرائيل دوليا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: قرار الأمم المتحدة بشأن غزة “غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل”
غزة – وصفت وزارة الخارجية الأمريكية قرار الأمم المتحدة بشأن غزة الأخير، الذي يدعو إسرائيل إلى تطبيق قرار محكمة العدل الدولية بإدخال المساعدات إلى القطاع بأنه غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن “الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت اليوم قرارا جديدا غير جاد ومنحاز، مما يظهر استمرار هيمنة التحيز ضد إسرائيل على الدبلوماسية الجوهرية في المنظمة”.
وأضافت أنه “في ظل القيادة الرشيدة للرئيس دونالد ترامب، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2803 لإنهاء الحرب في غزة وتقديم حل حقيقي للقتال، وخلق أفق سلمي لسكان غزة والإسرائيليين والشرق الأوسط عموما. ومنذ ذلك الحين، تدفقت المساعدات على غزة، وحافظت الولايات المتحدة، إلى جانب شركائها، على زخم الجهود نحو سلام دائم. ومع ذلك، اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة طرح قرار مثير للانقسام ومسيس، قائم على ادعاءات باطلة، ويشتت الانتباه عن الدبلوماسية الواقعية”.
ولفت البيان إلى أن “القرار يؤكد على ضرورة أن تنفذ إسرائيل الاستنتاجات المضللة وغير الصحيحة لرأي استشاري غير ملزم صادر عن محكمة العدل الدولية. إن استخدام مثل هذه الآراء يعد استهزاء بالقانون الدولي. الآراء الاستشارية ليست أساسا للتشريعات، وفكرة إجبار أي دولة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة على التعاون مع أي منظمة تعد انتهاكا صارخا للسيادة. وتقف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل رافضة هذا المفهوم رفضا قاطعا”.
وتابع: “علاوة على ذلك، ترفض الولايات المتحدة أي محاولة لتمكين وكالة الأونروا، وهي وكالة تابعة لحركة الفصائل، متورطة في فظائع 7 أكتوبر، وتفتقر إلى الرقابة الفعالة، وتواصل الترويج لمعاداة السامية وتمجيد الإرهاب. إنها وكالة غير خاضعة للمساءلة، وفاسدة، ولن يكون لها أي مكان في غزة.
ستواصل الولايات المتحدة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2803، ساعية لتحقيق رؤية الرئيس ترامب لغزة مسالمة ومزدهرة، لا تشكل منطلقا للإرهاب لتهديد إسرائيل، حيث يستطيع سكان غزة تقرير مصيرهم بأنفسهم، بعيدا عن حكم الإرهابيين”.
المصدر: RT