الأسهم الأوروبية مستقرة وسط ترقب لنتائج أعمال الشركات
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
لم يطرأ تغير يذكر على الأسهم الأوروبية عند الافتتاح، الاثنين، بعد مكاسب لأسبوعين متتاليين، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون مجموعة من نتائج أعمال الشركات.
تحركات الأسهم
بحلول الساعة 07:15 بتوقيت غرينتش صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.05 بالمئة.
وأنهى المؤشر الأوروبي الأسبوع الماضي على ارتفاع بعد أن خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس، وصار في طريقة للسيطرة على التضخم، وفقا لمحافظ البنك المركزي النمساوي.
وتترقب الأسواق نتائج أعمال الربع الثالث من العام الجاري لشركة البرمجيات الألمانية العملاقة (ساب) التي يبلغ وزنها النسبي 15 بالمئة من المؤشر داكس الألماني القياسي.
وكانت أسهم شركات التأمين من بين أبرز الخاسرين، وذلك مع تراجع سهم (ميونيخ ري) بأكثر من اثنين بالمئة بعد أن خفضت جيفريز توصيتها للسهم.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستوكس 600 البنك المركزي الأوروبي أسهم أوروبا ستوكس 600 أسواق ستوكس 600 البنك المركزي الأوروبي أسواق عالمية
إقرأ أيضاً:
مخزون الأردن من المواد التموينية آمن والأسواق مستقرة
صراحة نيوز- قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة والتموين، ينال البرماوي، إن مخزون المملكة من المواد التموينية آمن ومريح جداً، ويتجاوز الاحتياجات المطلوبة لكل سلعة، خاصة مادتي القمح والشعير.
وأضاف البرماوي في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن سلاسل التوريد تعمل بشكل طبيعي ومنتظم، ويتم مراقبتها باستمرار لضمان تلبية احتياجات السوق من السلع، خاصة التموينية، التي تُستورد من مصادر متنوعة إلى جانب الإنتاج المحلي.
وطمأن المواطنين على وفرة المخزون الغذائي وتوفر السلع في جميع المحلات التجارية، مع استقرار أسعارها.
وأشار إلى أن الوزارة تتابع عن كثب أي تأثيرات محتملة على التجارة الخارجية والشحن البحري في المنطقة، لا سيما عبر باب المندب والموانئ التي يتعامل معها الأردن للاستيراد والتصدير، وذلك في ظل التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.
وأكد البرماوي أن معظم التجارة الخارجية الأردنية تعتمد على باب المندب، ولا تستخدم مضيق هرمز في هذا الجانب.
وأوضح أن الوزارة أعدت عدة سيناريوهات لمواجهة أي تداعيات محتملة تضمن استمرار استيراد السلع وتصدير المنتجات الأردنية، وانتظام سلاسل التوريد، بما يشمل استخدام موانئ بديلة مثل طرطوس واللاذقية في سوريا، بالإضافة إلى التصدير عبر الأراضي السورية إلى دول أوروبا الشرقية وتركيا وروسيا.
وبيّن أن الوزارة سبق وأن تعاملت بنجاح مع ظروف طارئة مثل جائحة كورونا، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الحرب الروسية الأوكرانية، والظروف الجيوسياسية العالمية، من خلال إجراءات حكومية هدفها الحفاظ على استقرار سلاسل التوريد والمخزون الغذائي، والتخفيف من تأثير ارتفاع أجور الشحن على السوق المحلي.
وختم بالقول إن الوزارة تعمل بشكل مستمر وبالتنسيق مع القطاعين التجاري والصناعي لتعزيز المخزون الغذائي والتعامل مع أي تطورات طارئة.