تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشارت التقارير الأولية في وفاة ليام باين المغني العالمي إلى أنه كان تحت تأثير المخدرات والكحول في وقت الحادث، وشوهد يتصرف بشكل غير مستقر وعنيف قبل الوفاة، وفقًا لشهادات موظفي الفندق، وأظهرت نتائج التشريح الأولية أن سبب الوفاة هو الإصابات المتعددة والجروح الخطيرة التي لحقت به نتيجة السقوط، بما في ذلك إصابات حرجة في الرأس ونزيف داخلي وخارجي حاد.

 

ووفقا لصحيفة independent لم تكشف التحقيقات أي علامات تشير إلى تورط طرف ثالث أو وجود إصابات دفاعية، مما جعل الأمر يبدو وكأنه حادث، رغم أن التحقيقات لا تزال جارية بانتظار نتائج تحاليل السموم لتحديد كافة التفاصيل، والتحقيقات في وفاة ليام باين لا تزال مستمرة لتحديد جميع الملابسات المحيطة بوفاته، لكن حتى الآن، تشير الأدلة إلى أن الحادث كان نتيجة سقوط من ارتفاع كبير أثناء إقامته في فندق بالأرجنتين.

ووفقًا للشهادات، كان باين في حالة غير مستقرة قبل الحادث وربما كان تحت تأثير المخدرات أو الكحول وتم نقل ليام إلى المستشفى فورًا بعد الحادث، لكنه توفي متأثرًا بإصاباته البالغة، بما في ذلك نزيف داخلي وكسور خطيرة، وستقوم السلطات بالإفصاح عن المزيد من التفاصيل بعد الانتهاء من كافة التحليلات والاختبارات المتعلقة بالحادث، مما سيساعد في تقديم تقرير نهائي حول ملابسات الوفاة.

كان ليام باين، عضو فرقة “One Direction” السابقة، قد توفي بشكل مأساوي في 16 أكتوبر 2024 في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، حيث وجد ليام ميتًا بعد سقوطه من الطابق الثالث في الفندق حيث كان يقيم. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ليام باين وفاة ليام باين سبب وفاة ليام باين لیام باین

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • وفاة معتقل تحت التعذيب بمصر.. والداخلية تجبر عائلته على دفنه ليلا تحت حراسه مشددة
  • حادث مأساوي على طريق الفلاح.. وفاة امرأة وإجراءات مرورية عاجلة
  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
  • وفاة ناشط تثير أزمة دبلوماسية بين بوركينا فاسو وكوت ديفوار
  • وفاة شاب في حادث مرور بالبويرة
  • الوادي.. وفاة طفل يبلغ سنتين في حادث دهس بلدية حاسي خليفة
  • وفاة مدير أمن مصري أثناء ذهابه لتسلم منصبه الجديد
  • وفاة 4 أشخاص من أٍسرة واحدة في حادث مروري مروع باب
  • بعد وفاة صاحب المعاش.. 3 فئات تصرف لها نفقة الجنازة خلال هذه المدة
  • «ويب غايد».. تجربة جديدة من غوغل تعيد تشكيل البحث الإلكتروني