القطاع النسائي بحجة ينظم وقفتين في المفتاح ونجرة تضامناً مع فلسطين ولبنان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت الهيئة النسائية الثقافية في بني الشماخ بالمفتاح ومدرسة الزهراء في الأمان بنجرة محافظة حجة اليوم، وقفتين تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني.
ونددت المشاركات في الوقفتين بجرائم الكيان الصهيوني في غزة ولبنان بدعم أمريكي وغربي وتواطئ من الأنظمة العربية والإسلامية العميلة والتي كان آخرها مجزرة العدو بحق المواطنين في مشروع بيت لاهيا شمال غزة.
وحمل بيان صادر عن الوقفتين المجتمع الدولي والأمم المتحدة مسؤولية تمادي العدو في ارتكاب أبشع المجازر بحق الإنسانية.. داعيا الشعوب العربية والإسلامية إلى الجهاد في سبيل الله نصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني.
وثمن المواقف الصادقة والمشرفة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والقوات المسلحة في نصرة الأقصى والانتصار للشهداء من النساء والأطفال والتضامن مع الشعب اللبناني.
وأكد أهمية السير على درب الشهداء العظماء والمجاهد الكبير الشهيد يحيى السنوار الذي ارتقى شهيداً مقبلا غير مدبر وهو يدافع عن شرف الامة الإسلامية حتى تحرير الأراضي العربية من الكيان الغاصب.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
يُهنئ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الرئيس، عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
ويؤكِّد مفتي الجمهورية، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.