رانيا يوسف: إشمعنا كلب الهرم يتكرم وكلب فيلم "أوراق التاروت" محدش عايز يكرمه؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعربت الفنانة رانيا يوسف عن استغرابها من الانتقادات التي طالت كلبها في فيلم "أوراق التاروت"، في الوقت الذي حصل فيه كلب آخر على شهرة واسعة بعد صعوده هرم خوفو هرباً من الشائعات المتداولة على السوشيال ميديا.
ويعود اهتمام المواقع الإعلامية بكلب هرم خوفو إلى الحدث الفريد الذي يشير إلى تفاعله مع الشائعات، مما أثار فضول الجمهور وجعل الكلب رمزًا لمواجهة الضغوط النفسية.
وأوضحت رانيا أن كلب فيلم "أوراق التاروت" يعاني من ضغوط نفسية بسبب الانتقادات التي وُجهت له من بعض وسائل الإعلام والجمهور، مما أثر على حالته النفسية بشكل كبير.
وأشارت إلى أن الجملة التي قالتها في الفيلم أثناء شجارها مع زوجها: "أنا أحسن ليا كنت أحب الكلب عنك"، كانت مجرد جملة ساخرة ضمن سياق الأحداث، ولا تعكس أي شيء حقيقي.
وأكدت رانيا أن كل بطلة في العمل لديها حيوان أو طائر خاص بها، لكن الجمهور انشغل بمشاهدها فقط، مما أثار جدلاً واسعاً.
كما أضافت أن كلبها يتسم بالشجاعة والذكاء، ويستحق التقدير على جهوده في تقديم أداء مميز خلال التصوير.
فيلم "أوراق التاروت" يجمع مجموعة من النجوم، منهم سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنة، عبد العزيز مخيون، محمد سليمان، علاء مرسي، بوسي شاهين، وضيوف الشرف أحمد التهامي، يوسف منصور "طفل الغزالة رايقة"، وكنزي رماح.
الفيلم من تأليف معتز المفتي وإخراج إبرام نشأت، وتدور أحداثه في إطار تشويقي حول حادثة غامضة تغير مجرى حياة ثلاث نساء، حيث تجسد رانيا يوسف شخصية "ماري" التي تعاني من أزمة نفسية بعد الحادثة.
وسيُعرض الفيلم في جميع دور السينما ليلة رأس السنة، ويُعتبر واحدًا من أكثر الأفلام المنتظرة لهذا الموسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانيا يوسف أوراق التاروت أوراق التاروت رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
أحمد عفاش كورقة من أوراق العدو !
لم يخرج الحكم وما قضى به عن قانون الجرائم والعقوبات اليمني، وقد صدر الحكم من محكمة عسكرية متخصصة في محاكمة القيادات العسكرية ، فهل كانت إدانة أحمد علي عفاش بالجرائم التي تورط بها جريمة ، أم يريد البعض في الداخل ، والعملاء في الخارج ، أن يطبقوا قانون الحصانة التي جاءت به المبادرة الخليجية لعفاش ومساعديه ، ويجعلون منها سارية المفعول حتى على الجرائم التي ارتكبت بعد تاريخ صدورها؟
في الحقيقة نعم كل المرتزقة يريدون الحصانة ، رغم أن معظمهم كانوا يطالبون بإسقاطها ، لأنهم جميعا مدانون أمام القانون اليمني بالخيانة العظمى ، ولا حصانة لمجرم ولا شرعية لأي قانون يحصن مجرم خصوصا إذا كان إجرامه خيانة عظمى ، علاوة على أن أحمد علي ارتكب جرائم الخيانة عقب صدور الحصانة خلال سنوات العدوان السعودي الإمارات لا يمكن لأحد أن يبرئ أحمد علي عفاش من جريمة الخيانة العظمي للبلاد ، والحيثيات كلها لدى القضاء ، أما اليوم فالأمر أبعد وأخطر من ذلك..
إنه يعمل كورقة من أوراق إسرائيل! وما يجب معرفته أيضا أن العدو الأمريكي والإسرائيلي ، فشل عسكريا وأمنيا في تركيع الشعب اليمني ، وردع موقفه في إسناد غزة ، وفشلت كل حروبه ومؤامرته وغاراته في تحقيق هذا الهدف.
كما أن العدو الأمريكي والإسرائيلي ومنذ بداية الطوفان حرك أوراا متعددة ، لاستهداف اليمن ، وفشل في إثناء الشعب اليمني عن موقفه ، وعلى إثر الفشل المتكرر قام العدو بتحريك أوراق جديدة ، ظلت بمنأى عن المشهد خلال السنوات الماضية ، ومنها أحمد علي.
ولأن الإمارات من الأدوات الإقليمية الرئيسية التي تعمل مع العدو الأمريكي إلى جانب السعودية أيضا، وتعمل في دعم وإسناد كيان العدو الصهيوني وبشكل واضح ومعلن ، وللارتباطات التي تجمعها بأحمد علي عفاش ، ووجوده هناك ، فقد حركته مؤخرا في سياق استهداف اليمن لمصلحة العدو الصهيوني.
وخلال الفترة الماضية ، قام المرتزق أحمد علي عفاش خلال بعدد من الزيارات واللقاءات الاستخباراتية في وأبو ظبي ، بهدف تنفيذ مخططات تآمرية عدوانية تستهدف الشعب اليمني.
وقد عمل العدو وعبر مسارات متعددة ، على تعزيز ارتباط المرتزق أحمد علي عفاش بالعناصر العميلة المرتبطة بعفاش في الداخل، وقامت بتمويله لتحريك هذه العناصر وإدارة نشاطها في تنفيذ المخططات التي تستهدف الموقف الوطني للمؤتمر الشعبي العام في الداخل أولا ، وثانيا في التحرك الموجه لاستهداف الجبهة الداخلية للشعب اليمني ، والهدف هو إضعاف موقف اليمن في إسناد غزة ، بل وإسقاط هذا الموقف والتوجه اليمني بشكل كامل.
وأمام هذه المعطيات لا يجوز التهاون أمام هذه التحركات ، ولا التقصير في مواجهتها ، بل يجب مواجهتها بقوة ، وبخطوات استباقية حاسمة. هذه جبهة حرب صهيونية أمريكية ، وكل من يتحرك فيها يعد عميلا يخدم الصهاينة والأمريكيين.