هبوط اضطراري لطائرة للخطوط الأفريقية بمطار طبرق والركّاب بخير
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أكد مطار طبرق، هبوط طائرة تابعة للخطوط الجوية الإفريقية اضطراريا، بعد أن كانت متجهة من مطار معيتيقة إلى القاهرة.
وبينت مديرية أمن منفذ مطار طبرق الدولي، “أن الهبوط الاضطراري للطائرة جاء نتيجة عطل فني على تمام الساعة 11:10 دقائق صباحا”.
وأكدت “أن كل ركاب الرحلة بخير وصحة وسلامة، حيث تم إسعاف حالتين الى المستشفى القريب من المطار بعد إصابتهم باختناق”.
ونوهت “إلى أن فرق الحقل الجوي المختلفة، التي كانت في استقبال الرحلة كانت في أهبة الاستعداد للتعامل مع الهبوط وفق الإجراءات المتعارف عليها”.
آخر تحديث: 22 أكتوبر 2024 - 14:01المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الخطوط الإفريقية مطار طبرق مطار معيتيقة
إقرأ أيضاً:
أول طائرة للخطوط السورية تهبط في إسطنبول منذ 12 عاما
هبطت طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية السورية في مطار إسطنبول الدولي قادمة من دمشق، بعد 12 عاما من انقطاع الرحلات.
وأقيم حفل أمس في المطار لاستقبال الطائرة التي أقلعت من مطار دمشق الدولي، وهبطت في مطار إسطنبول في ساعات المساء.
ورحّب مسؤولون في شركة "آي جي إيه" المشغلة لمطار إسطنبول بمسؤولي الخطوط الجوية السورية وطاقم الطائرة بالورود.
واستؤنفت رحلات الخطوط السورية بين دمشق وإسطنبول، بعد انقطاع دام 12 عاما بسبب اندلاع الثورة التي أطاحت بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2024.
ونقلت وكالة "سانا" عن مدير الخطوط الجوية السورية سامح عرابي قوله إن "العمل جار لتوسيع مسار الرحلات ليشمل مدنا تركية مثل مرسين وأنطاكيا وإزمير".
ووصف عودة الرحلات الجوية بين دمشق وإسطنبول عبر الخطوط الجوية السورية بأنها "خطوة وطنية بامتياز".
ومن المقرر تسيير 5 رحلات أسبوعيا للخطوط الجوية السورية بين دمشق وإسطنبول، بحسب ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
وكانت شركة الخطوط الجوية التركية استأنفت رحلاتها إلى دمشق في يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 6 أسابيع من سقوط نظام بشار الأسد.
إعلانوالأسبوع الماضي، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن رحلات الخطوط الجوية السورية إلى تركيا ستُستأنف قريبا، معربا عن أمله بأن تتمكن شركة أناضول جيت المنخفضة التكلفة التابعة للخطوط الجوية التركية "قريبا من تسيير رحلات منتظمة إلى سوريا".
وفُرضت عقوبات غربية على "الخطوط الجوية السورية"، بعد اندلاع الحرب في سوريا في العام 2011.
والشهر الماضي رفعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي العقوبات الاقتصادية عن سوريا، مما مكن الحكومة والقطاع الخاص من إعادة تفعيل العلاقات مع المؤسسات المالية الإقليمية والدولية، بعد سنوات من العزلة.