إيلون ماسك يدعم حملة ترامب في بنسلفانيا ويثير قضايا حول حرية التعبير والاقتصاد
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قام الملياردير الأميركي إيلون ماسك بزيارة إلى ولاية بنسلفانيا استمرت أربعة أيام لدعم حملة الرئيس السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة، دونالد ترامب.
خلال زيارته، ركز ماسك على قضايا تتعلق بالذكاء الاصطناعي، التنظيم الحكومي، الروبوتات، واللقاحات، مما أكسبه دعمًا واسعًا من المحافظين.
ماسك، الذي يرأس شركتي تسلا وسبيس إكس ويمتلك منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، قدم تبرعات سخية بقيمة مليون دولار لكل من شخصين تم اختيارهما عشوائيًا من بين الموقعين على عريضة لدعم حرية التعبير وحق حمل السلاح.
وأعرب ترامب عن نيته تعيين ماسك رئيسًا للجنة حكومية خاصة بالكفاءة في حال فوزه بالانتخابات، وهي مهمة تهدف إلى تبسيط اللوائح الحكومية التي يعتقد ماسك أنها تعرقل الاقتصاد.
كما تطرق ماسك خلال زيارته إلى مزاعم تزوير الانتخابات التي يروج لها ترامب بشأن انتخابات 2020، وانتقد الديمقراطيين لدعمهم المهاجرين غير الشرعيين، مدعيًا أن هؤلاء المهاجرين قد يحصلون على وضع قانوني إذا فازت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، دون تقديم أدلة على ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاقتصاد ترامب إيلون ماسك بنسلفانيا انتخابات دولار الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟
#سواليف
بينما يختار البعض #الاستحمام صباحا لبدء يومهم بنشاط، يفضل آخرون الاستحمام ليلا للاسترخاء بعد يوم طويل.
غير أن أبحاثا علمية حديثة تشير إلى أن توقيت الاستحمام قد يكون له تأثير مباشر على #النظافة_الشخصية وجودة النوم وحتى الصحة العامة، ما يدفع للتساؤل: متى يكون الاستحمام أكثر فائدة – صباحا أم مساء؟.
تقول بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، إن توقيت الاستحمام له أثر بيولوجي مهم، والاستحمام الصباحي هو الأفضل من منظور النظافة والصحة.
مقالات ذات صلةوفي مقال نُشر عبر موقع The Conversation، توضح فريستون أن الاستحمام صباحا يساهم في إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا المتراكمة خلال النوم، ما يقلل من الرائحة الكريهة ويحافظ على #نظافة_الجسم عند بداية اليوم.
ورغم أن الاستحمام المسائي يزيل الأوساخ والملوثات التي تراكمت على الجلد خلال النهار، إلا أن التعرق أثناء النوم يعيد إفراز الزيوت، ويغذي ميكروبات البشرة، ما يؤدي إلى تكاثرها وتراكمها على ملاءات السرير.
وهذا بدوره يعزز بيئة مناسبة لعث الغبار، الذي يتغذى على خلايا الجلد الميتة، وقد يسبب الحساسية أو يفاقم الربو، خاصة عند عدم غسل أغطية السرير بانتظام.
وتقول فريستون إن الاستحمام صباحا يمنح الجسم بداية نظيفة، ويقلل من فرص انتشار البكتيريا والروائح خلال اليوم، خاصة إذا تزامن مع ارتداء ملابس نظيفة.
ومع ذلك، تؤكد أن الأهم من توقيت الاستحمام هو الانتظام في غسل ملاءات السرير مرة واحدة على الأقل أسبوعيا. فذلك يساعد على إزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد والزيوت والجراثيم الفطرية التي تتغذى على تلك العناصر.