تعليق تركي السهلي على مشكلة ثنائي النصر بعد مباراة الاستقلال
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
نواف السالم
علق الإعلامي الرياضي تركي السهلي، على مشكلة ثنائي النصر نواف بوشل وزميله البرازيلي ويسلي بعد مباراة الاستقلال الإيراني.
وقال “السهلي” خلال لقاءه ببرنامج برا 18 :هذه الأفعال ما تحدث دائما في المباريات، ولكن أكيد في جانب أخر في القصة ما اعرف إن كان صحيح أم لا وهو أن بوش كان يعاتب ويسلي عند إعادة الكرة إليه .
وتابع: ويسلي أكيد كان عنده حالة ندم على ضياع فرصة الكرة التي تلاعب فيها ولم يسجل .
وفاز النصر على نظيره استقلال طهران الإيراني، بهدف دون رد، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الثلاثاء، بالجولة الثالثة من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة.
هذا الفوز رفع رصيد النصر إلى سبع نقاط، مما أهله ليحتل المركز الرابع في ترتيب مجموعته بدوري أبطال آسيا، بينما تجمد رصيد الاستقلال عند ثلاث نقاط، محتلاً بذلك المركز السادس.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/WhatsApp-Video-2024-10-23-at-2.58.28-PM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر تركي السهلي
إقرأ أيضاً:
حزب الاستقلال: فتح باب المشاورات حول الانتخابات حرص ملكي على توطيد المسار الديمقراطي
عقدت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، برئاسة الأمين العام نزار بركة، مساء الثلاثاء 29 يوليوز 2025، اجتماعا بمقر مفتشية الحزب بإقليم تطوان، خصص لمتابعة الخطاب الذي وجهه الملك محمد السادس إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على العرش.
وأكدت اللجنة، في بلاغ توصل به « اليوم24″، تنويهها بمضامين الخطاب الملكي وما حمله من رؤية “واعدة وخلاقة تؤطر لمقاربة متجددة للسياسات العمومية، قوامها تحقيق عدالة مجالية مندمجة تضع كرامة المواطن المغربي وتحسين ظروف عيشه في صلب الأولويات”.
وأشادت القيادة الاستقلالية بـ”سياسة اليد الممدودة تجاه الجزائر، التي يحرص الملك محمد السادس على تأكيدها باستمرار، انطلاقا من القيم المشتركة وروابط اللغة والدين والمصير المشترك”، معبرة عن “التعبئة الكاملة للحزب وراء جلالته لمواصلة الدفاع عن الوحدة الترابية واستثمار الزخم الدولي الداعم لمغربية الصحراء”.
كما أبرز البلاغ أن الحزب يعتبر دعوة الملك إلى “توفير الإطار المؤطر للانتخابات التشريعية بشكل استباقي وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين، حرصا ملكيا على توطيد المسار الديمقراطي وتطوير الممارسة السياسية بما يعزز الثقة في المؤسسات المنتخبة ويجدد النخب البرلمانية”.
وأكدت اللجنة التنفيذية أن الخطاب الملكي “جدد التأكيد على الانتقال إلى مقاربة تنموية مندمجة تقلص الفوارق المجالية والاجتماعية، وتدعم التشغيل والخدمات الأساسية، وتطلق مشاريع تأهيل ترابي شامل يضمن استفادة جميع المواطنين من ثمار التنمية”.