شويجو يشيد بفعالية الأسلحة الروسية في أوكرانيا
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أكد وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، اليوم الاثنين، أن الأسلحة الروسية تظهر فعاليتها في أوكرانيا.
جاء ذلك خلال كلمته في منتدى فعاليات المنتدى العسكري التقني الدولي بموسكو.
وأضاف شويجو أن الشركات الروسية تعمل على تعزيز الصناعات العسكرية، لافتًا إلى أن الأسلحة الغربية التي تم الترويج لها كثيرًا أظهرت وجود سلبيات كبيرة فيها.
وحسب "روسيا اليوم"، اطلع وزير الدفاع الروسي اليوم الاثنين على أحدث أنواع المسيرات والمروحيات وأسلحة الطائرات الروسية، وذلك ضمن فعاليات منتدى "الجيش 2023" في ضواحي موسكو.
وفي أرض المطار، استعرض شويجو مقاتلة "سو-57" من الجيل الخامس وأحدث وسائل التدمير التي تزود بها، والطائرتين "سو-30 إس إم2" و"سو-34" ومروحية النقل العسكري "مي-26 تي2بي" والمروحية متعددة الأغراض "كا-32 آ11إم" والمسيرات "إينوخوديتس" و"تيرميت" و"ألتيوس-رو" و"فوربوست إر" و"غروم" و"شيرشن".
كما عُرضت لشويجو المروحية القتالية الحديثة من طراز "مي-28 إن إم" ومروحية الاستطلاع والهجوم الحديثة من طراز "كا-52 إم" المزودة بصواريخ "فيخر-1" الموجهة وأحدث صاروخ موجه "جو-أرض" من طراز "إزديليه-305".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو الأسلحة الروسية الأسلحة الغربية أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: المخدرات الحديثة «الميكسات» تهدد شبابنا
حذّرت الدكتور رضوى عبد العظيم، استشاري الطب النفسي، من انتشار نوع خطير من المخدرات يُعرف باسم "الميسكات" أو "الخلطات"، مؤكدة أنه من أخطر أنواع المواد المخدرة المتداولة بين الشباب حالياً.
وقالت “عبد العظيم”، في تصريحات لبرنامج “صباح الخير يا مصر”، إن هذه المواد تحتوي على مركبات سامة تؤدي إلى تدمير الجهاز العصبي، بل وتُعد سببًا مباشرًا في الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان.
وأوضحت أن الشباب غالباً ما يلجأ إلى هذه المواد هروبًا من الواقع وتحت ضغط الألم النفسي، حيث يسعى البعض إلى "علاج" أنفسهم ذاتيًا باستخدام هذه الخلطات، في محاولة مؤسفة لنسيان معاناتهم اليومية.
وأضافت: "الواقع المرير يجعل البعض يلجأ إلى المخدرات بدلاً من طلب الدعم النفسي".
غياب الاحتواء الأسري يُفاقم المشكلةوأكدت الاستشارية أن غياب الاحتواء والدعم الأسري يعد من الأسباب الجوهرية التي تدفع الشباب نحو الإدمان.
وأشارت إلى أن ضعف التواصل داخل الأسرة، وانعدام الاستماع إلى الأبناء، يدفعهم إلى البحث عن بدائل مدمرة تمنحهم شعورًا مؤقتًا بالأمان أو السعادة.
تقليد "الشاب الكول": عدوى اجتماعية خطيرةولفتت “عبد العظيم” إلى أن أحد أخطر مظاهر هذه الأزمة هو التأثير السلبي لأصدقاء السوء، حيث أصبح بعض الشباب يتعاطى المخدرات فقط لتقليد من يُنظر إليهم بأنهم "كول" أو "مختلفون".
واستطردت: "الضغوط الاجتماعية تدفع الكثير من الشباب للانخراط في سلوكيات مدمرة بدافع الانتماء أو الاندماج".