لامين جمال يطلق تصريحا قويا عشية لقاء “الكلاسيكو”
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
إسبانيا – صرح النجم الصاعد لفريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، لامين جمال، بأنه يريد دخول تاريخ برشلونة كأسطورة، ويبقى في أذهان الشباب.
ويحل فريق برشلونة ضيفا على غريمه التقليدي ريال مدريد، مساء اليوم السبت، على ملعب “سانتياغو بيرنابيو”، وذلك ضمن مباريات الجولة الحادية عشرة للدوري الإسباني “لا ليغا”.
وقال لامين جمال خلال تصريحات أبرزتها صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية: “أود أن يتم ذكري في تاريخ برشلونة كأسطورة، سيكون ذلك أمرا لا يصدق أن يكون لدي إرث وأن أبقى في أذهان الشباب”.
وأضاف اللاعب الشاب البالغ من العمر 17 عاما: “الكلاسيكو مباراة خاصة جدا، فرغم أن هناك مباريات قوية مثل إسبانيول، وأتلتيكو، إلا أن مباراة برشلونة وريال مدريد تكون خاصة للجميع، لا يهم في أي فئة سنية أنت فيها”.
وتابع: “يعاملنا اللاعبون المخضرمون على أننا منهم، وهذا أمر موضع تقدير. صحيح أننا أطفال لكننا نحب أن يعاملنا الناس كبالغين، وفي النهاية هذه هي كرة القدم”.
واعترف لامين جمال بأنه يشعر بحافز كبير لأن الملعب يشعر بالإثارة عندما يستلم الكرة.
وفي هذا الصدد، قال الموهبة الإسبانية: “هذا العام عندما أحصل على الكرة ألاحظ أن الجمهور يبدأ في الهتاف وهذا يحفزني كثيرا. إنه شعور لم أشعر به من قبل”.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: لامین جمال
إقرأ أيضاً:
الشهيد خالد عبد العال.. جمال شعبان يطلق اسم بطل العاشر على وحدة طوارئ القلب
أعلن الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن إطلاق اسم الشهيد خالد محمد عبد العال على وحدة طوارئ للقلب، بعد حادث محطة الوقود.
وكتب جمال شعبان عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: “تكريما للبطل الشهيد خالد عبد العال شهيد العاشر من رمضان، الذي أنقذ المدينة وضحي بحياته لينقذ الأرواح تقرر إطلاق اسمه علي وحدة طوارىء القلب في جرين هارت بمدينة بروسيا الطبية بالعاشر من رمضان، ليصبح اسمها وحدة الشهيد خالد عبد العال والتي يتم فيها بإذن الله إنقاذ الأرواح يا رب تقبله شهيدا”.
وتوفي السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، المعروف إعلاميًا بـ"ضحية محطة الوقود"، الذي استشهد أثناء محاولته البطولية لإنقاذ المواطنين من كارثة محققة، إثر اندلاع حريق في محطة وقود بمدينة العاشر من رمضان.
وفور إعلان الخبر سادت حالة من الحزن وانطلقت مصر كلها، حكومة وشعبا، لتكريم هذا البطل الحقيقي، سائق شاحنة لنقل المواد البترولية الذي لم يتردد لحظة في مواجهة الموت من أجل حماية الآخرين.
وعندما اشتعلت النيران في مركبته، اتخذ قرارًا مصيريًا بجرها بعيدًا عن المحطة، ليمنع انفجارًا كان من الممكن أن يحصد أرواح العشرات، وبعد أن أبعد السيارة المشتعلة، خرج منها واقفًا يستكمل عملية الإنقاذ، في مشهد مؤثر يسطر في صفحات المجد.